وأشارت المصادر إلى أن الدوريات اعتقلت عشرات الشبان من أبناء المدينة، معظمهم من المطلوبين لأداء الخدمة العسكرية الإلزامية والاحتياطية، لافتاً إلى أنها نقلتهم إلى مقر الفرع في دوما قبل تسليمهم للشرطة العسكرية.
وسبق أن قالت شبكة "صوت العاصمة"، المحلية إن ما لا يقل عن 112 شاب اعتقلوا من مدينة دوما في غوطة دمشق الشرقية، وذلك في فترة زمنية قصيرة حيث شملت عملية التوثيق الاعتقالات منذ بداية شهر حزيران الفائت وحتى 22 من الشهر ذاته.
وقالت الشبكة حينها، إن مخابرات النظام والأفرع الأمنية التابعة لها شنت حملات دهم واعتقال طالت عشرات الشبان من أبناء المدينة، بهدف التجنيد الإجباري في صفوف جيش النظام.
وتزايدت حملات المداهمات والاعتقالات التعسفية ضد السكان في المدينة حيث داهمت مخابرات النظام مؤخراً، في مدينة دوما، أكثر من مرة الأمر الذي يشمل معظم مدن وبلدات الغوطة الشرقية.
في حين تخضع المدينة لتشديد أمني كبير حيث تقوم دوريات عسكرية وأمنية بإنشاء حواجزها في الشوارع الرئيسية من المدينة وأخضعت جميع المارة لعمليات الفيش الأمني الذي طالما يسفر عن اعتقالات بتهم مختلفة.
هذا ونفذت ميليشيات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها عدة حملات دهم واعتقال طالت مناطق متفرقة قرب العاصمة السورية ومحيطها، نتج عنها اعتقال عشرات الأشخاص منذ بداية العام الجاري بتهم وحجج مختلفة، تزعم أن بعضها تتعلق بـ "الإرهاب"، التهمة الأكثر رواجاً التي يتبعها عمليات التعذيب التنكيل بالمعتقلين.
وسبق أن قالت شبكة "صوت العاصمة"، المحلية إن ما لا يقل عن 112 شاب اعتقلوا من مدينة دوما في غوطة دمشق الشرقية، وذلك في فترة زمنية قصيرة حيث شملت عملية التوثيق الاعتقالات منذ بداية شهر حزيران الفائت وحتى 22 من الشهر ذاته.
وقالت الشبكة حينها، إن مخابرات النظام والأفرع الأمنية التابعة لها شنت حملات دهم واعتقال طالت عشرات الشبان من أبناء المدينة، بهدف التجنيد الإجباري في صفوف جيش النظام.
وتزايدت حملات المداهمات والاعتقالات التعسفية ضد السكان في المدينة حيث داهمت مخابرات النظام مؤخراً، في مدينة دوما، أكثر من مرة الأمر الذي يشمل معظم مدن وبلدات الغوطة الشرقية.
في حين تخضع المدينة لتشديد أمني كبير حيث تقوم دوريات عسكرية وأمنية بإنشاء حواجزها في الشوارع الرئيسية من المدينة وأخضعت جميع المارة لعمليات الفيش الأمني الذي طالما يسفر عن اعتقالات بتهم مختلفة.
هذا ونفذت ميليشيات النظام والأجهزة الأمنية التابعة لها عدة حملات دهم واعتقال طالت مناطق متفرقة قرب العاصمة السورية ومحيطها، نتج عنها اعتقال عشرات الأشخاص منذ بداية العام الجاري بتهم وحجج مختلفة، تزعم أن بعضها تتعلق بـ "الإرهاب"، التهمة الأكثر رواجاً التي يتبعها عمليات التعذيب التنكيل بالمعتقلين.