
وقال البرتو رويز جاياردون عمدة مدريد "بدون أي تفاخر ولكن استنادا إلى تحليل عميق يجب أن نقول إن مدريد أصبحت أكثر قوة بعد هذا التقرير". وأضاف "مدريد ستناضل حتى النهاية ، بكامل قوتها وإمكانياتها وعناصرها التنافسية".
وأعلنت اللجنة الأولمبية الدولية تقريرها غير الملزم عبر لجنة التقييم التابعة لها عقب زيارة مدريد والمدن المتنافسة على استضافة الأولمبياد وهي ريو دي جانيرو وشيكاغو وطوكيو. وسيتم الإعلان الرسمي للمدينة المستضيفة لأولمبياد 2016 في الثاني من تشرين أول/أكتوبر المقبل عقب تصويت الأعضاء ال107 للجنة الأولمبية الدولية في كوبنهاجن.
وأشاد التقرير بالبنية التحتية لمدريد وبوجود أغلب التسهيلات في حدود دائرة قطرها عشرة كيلومترات بجانب الانتهاء من أعمال البناء في 23 موقعا من أصل 33 موقعا مستضيفا للدورة الأولمبية.
ورغم ذلك تعرض ملف مدريد لاستضافة الدورة الأولمبية لانتقادات واسعة فيما يتعلق بالتنسيق الإداري وقوانين مكافحة المنشطات. وقالت اللجنة إن الملف يكشف عن "تباين في مستويات الجودة". وأكد رويز جاياردون "ذلك يشير إلى الشكل وليس جوهر المشروع".
ووصف ملف ريو دي جانيرو بأنه "على درجة عالية للغاية من الجودة" بينما تمت الإشارة لملف شيكاغو وطوكيو بأنهما "ذوا مستوى عال من الجودة".ووصف رويز جاياردون مدريد بأنها "المدينة التي تلقت أعلى درجات الإشادة وأقل درجة من الانتقادات". وأوضح "لدينا جميع العناصر الإيجابية التي تعزز ملفنا ، والعناصر الأساسية التي يجب أن تقود اللجنة الأولمبية الدولية لاتخاذ القرار".
وأعلنت اللجنة الأولمبية الدولية تقريرها غير الملزم عبر لجنة التقييم التابعة لها عقب زيارة مدريد والمدن المتنافسة على استضافة الأولمبياد وهي ريو دي جانيرو وشيكاغو وطوكيو. وسيتم الإعلان الرسمي للمدينة المستضيفة لأولمبياد 2016 في الثاني من تشرين أول/أكتوبر المقبل عقب تصويت الأعضاء ال107 للجنة الأولمبية الدولية في كوبنهاجن.
وأشاد التقرير بالبنية التحتية لمدريد وبوجود أغلب التسهيلات في حدود دائرة قطرها عشرة كيلومترات بجانب الانتهاء من أعمال البناء في 23 موقعا من أصل 33 موقعا مستضيفا للدورة الأولمبية.
ورغم ذلك تعرض ملف مدريد لاستضافة الدورة الأولمبية لانتقادات واسعة فيما يتعلق بالتنسيق الإداري وقوانين مكافحة المنشطات. وقالت اللجنة إن الملف يكشف عن "تباين في مستويات الجودة". وأكد رويز جاياردون "ذلك يشير إلى الشكل وليس جوهر المشروع".
ووصف ملف ريو دي جانيرو بأنه "على درجة عالية للغاية من الجودة" بينما تمت الإشارة لملف شيكاغو وطوكيو بأنهما "ذوا مستوى عال من الجودة".ووصف رويز جاياردون مدريد بأنها "المدينة التي تلقت أعلى درجات الإشادة وأقل درجة من الانتقادات". وأوضح "لدينا جميع العناصر الإيجابية التي تعزز ملفنا ، والعناصر الأساسية التي يجب أن تقود اللجنة الأولمبية الدولية لاتخاذ القرار".