
ومن المنتظر أن يبلغ عدد أصحاب الشعر الأحمر الذين سيشاركون في الفعاليات الرئيسية للملتقى أربعة آلاف. وقال الفنان بارت روفينهورست صاحب فكرة الملتقى إنه يتوقع مشاركين من 36 دولة مضيفا:"نحن نحتفل ونبين في الوقت نفسه للعالم كله مدى اعتزازنا بطبيعتنا الخاصة".
وإلى جانب الحفلات المقررة فإن القائمين على الملتقى يعتزمون تنظيم حلقات نقاشية ومحاضرات متعلقة بموضوع الشعر الأحمر في مدينة بريدا التاريخية جنوب هولندا حيث يعتزم الأطباء النفسانيون محاولة تفسير جاذبية وتأثير الشعر الأحمر على الآخرين. وسيبلغ الملتقى ذروته بالتقاط صورة لأكبر عدد ممكن من أصحاب الشعر الأحمر.
وقال الأمريكي جاك راين/24 عاما/ الذي قدم إلى هولندا خصيصا للمشاركة في ملتقى أصحاب الشعر الأحمر:"الوضع هنا مدهش ورائع.. هنا يلاحظ أحدنا أنه ليس بمفرده حقا، بل معه كثيرون جدا".
وأعلن بعض أصحاب الشعر الأحمر من كل من أستراليا و البرازيل وسنغافورة وجنوب أفريقيا والإمارات و أيرلندا التي تعتبر "معقل الشعر الأحمر" واسكتلندا عزمهم المشاركة في فعاليات الملتقى غدا الأحد.
وبدأ الملتقى قبل أربعة أعوام بـ 150 مشاركا فقط وكان على سبيل الدعابة قبل أن يصبح بمثابة تظاهرة كبيرة لتعاطف ذوي الشعر الأحمر مع بعضهم البعض.
وقال روفينهورست مبررا الدعوة للمؤتمر:"لاحظنا منذ كنا أطفالا أننا لا نستطيع الاختباء بشعرنا ضمن الأغلبية الأخرى وقوبل بعضنا بالعزلة والمضايقة من الآخرين.. نريد أن نقوي اعتقادنا بأننا كثيرون ونريد أن نوقظ إحساسا على مستوى العالم بأننا ننتمي لمجموعة واحدة".
وإلى جانب الحفلات المقررة فإن القائمين على الملتقى يعتزمون تنظيم حلقات نقاشية ومحاضرات متعلقة بموضوع الشعر الأحمر في مدينة بريدا التاريخية جنوب هولندا حيث يعتزم الأطباء النفسانيون محاولة تفسير جاذبية وتأثير الشعر الأحمر على الآخرين. وسيبلغ الملتقى ذروته بالتقاط صورة لأكبر عدد ممكن من أصحاب الشعر الأحمر.
وقال الأمريكي جاك راين/24 عاما/ الذي قدم إلى هولندا خصيصا للمشاركة في ملتقى أصحاب الشعر الأحمر:"الوضع هنا مدهش ورائع.. هنا يلاحظ أحدنا أنه ليس بمفرده حقا، بل معه كثيرون جدا".
وأعلن بعض أصحاب الشعر الأحمر من كل من أستراليا و البرازيل وسنغافورة وجنوب أفريقيا والإمارات و أيرلندا التي تعتبر "معقل الشعر الأحمر" واسكتلندا عزمهم المشاركة في فعاليات الملتقى غدا الأحد.
وبدأ الملتقى قبل أربعة أعوام بـ 150 مشاركا فقط وكان على سبيل الدعابة قبل أن يصبح بمثابة تظاهرة كبيرة لتعاطف ذوي الشعر الأحمر مع بعضهم البعض.
وقال روفينهورست مبررا الدعوة للمؤتمر:"لاحظنا منذ كنا أطفالا أننا لا نستطيع الاختباء بشعرنا ضمن الأغلبية الأخرى وقوبل بعضنا بالعزلة والمضايقة من الآخرين.. نريد أن نقوي اعتقادنا بأننا كثيرون ونريد أن نوقظ إحساسا على مستوى العالم بأننا ننتمي لمجموعة واحدة".