نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام


مسؤول مصري: خيارات سوريا السياسية سبب الجفوة بين البلدين




القاهرة - قال مسؤول مصري رفيع المستوى إن " الرئيس السوري بشار الأسد يعلم تماما سبب الجفوة المصرية السورية ، وهو الخيارات السياسية لسوريا".


الرئيسان الأسد ومبارك - أرشيف
الرئيسان الأسد ومبارك - أرشيف
وقال المسؤول في تصريح لصحيفة "الشروق الجديد" المصرية المستقلة نشرتها اليوم الاثنين :"لقد نقلنا إلى الأخوة الأصدقاء أكثر من مرة أسباب قلقنا من اختياراتهم السياسية التي نراها أقرب للأجندة الإيرانية منها للأجندة العربية الإجماعية".

وجاء التصريح ردا على أسئلة الصحيفة حول قراءة مصر لقول الرئيس السوري في تصريحات صحفية قبل أيام إنه لا يعرف سبب المشكلة في العلاقات المصرية السورية ، بالرغم من إشاراته إلى خلافات في الرؤى السياسية قال إنها بدأت مع كامب ديفيد.

وحسب المصدر المصري فإن "ما تقوم به سوريا بدعم حماس وحزب الله في مواجهة السلطة الفلسطينية الشرعية والدولة اللبنانية هو أمر لا يمكن لمصر أن تقره أو تتغاضى عنه" ، مشيرا إلى أن سوريا تصر على موقفها ومصر تصر على موقفها وأن جهود تقريب وجهات النظر ­ رفض كلمة المصالحة على أساس ألا قطيعة بين مصر وسوريا ­ لم يكن لها حظ كبير من النجاح.

وردا على سؤال حول ما إذا كانت القاهرة بصدد توجيه دعوة للزيارة للرئيس بشار الأسد الذي صرح مرتين في خلال شهر بأنه لم يتلق دعوة لزيارة القاهرة ، قال المصدر إن "هذه الأمور هي بين الرئيسين (المصري حسني) مبارك والأسد".

ولم ينف المصدر وجود بعد ما يتعلق بـ"الكيمياء الشخصية" في إطالة زمن الجفوة ولكنه قال إن الأصل في الأمور يبقى سياسيا

د ب أ
الاثنين 1 نونبر 2010