وصرح المسئول لصحيفة "يديعوت احرونوت " الاسرائيلية اليومية قائلا" مثل هذه المبادرة ليست مطروحة على مجلس الامن ونحن لا نسعى او نشجع اي اجراء من هذا القبيل".
ولم ترد واشنطن بعد رسميا على تقرير ( بي بي سي) الذي بث خلال فترة تصاعد التوترات بين الحليفتين اسرائيل والولايات المتحدة بسبب البناء في القدس الشرقية.
وتعرقل الولايات المتحدة ، وهو واحدة من الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الامن التي تتمتع بحق النقض (الفيتو) ، عادة صدور أي قرارات عن مجلس الامن تدين اسرائيل ولكن العلاقات بين الجانبين تدهورت منذ ان اعلنت اسرائيل بناء الف و600 شقة في حي رامات شلومو في القدس الشرقية. ووجهت ادارة اوباما انتقادا شديدا للاعلان الذي صدر خلال زيارة نائب الرئيس الامريكي جو بايدن لاسرائيل.
ورد الفلسطينيون بالانسحاب من محادثات التقارب غير المباشرة مع اسرائيل .
وتعتبر الادارة الامريكية البناء الاسرائيلي في القدس الشرقية ، التي يطالب الفلسطينيون بان تكون عاصمتهم المستقبلية ، عقبة امام صنع السلام في الشرق الاوسط . وتصر اسرائيل على انه لا يمكن تقسيم القدس وتقول ان من حقها البناء في اى مكان.
وقال المسئول الامريكي الذي لم تذكر الصحيفة اسمه أو صفته ان الولايات المتحدة "تعتقد ان افضل طريقة للمضى قدما الى الامام تكمن في المفاوضات المباشرة بين الاطراف والتي من شأنها ان تقود الى اتفاق سلام شامل يتضمن اقامة دولة فلسطينية تعيش جنبا الى جنب اسرائيل في سلام وامن".
واضاف ان احالة القضية الى الهيئات الدولية لن تؤدي إلا إلى إلقاء الضوء على الخلافات بين الاطراف وممارسة ضغط احادي الجانب على اسرائيل.
ومع ذلك ، قال المسئول ان ادارة اوباما مصممة على مواصلة الضغط على اسرائيل والفلسطينيين لمنع اى اجراءات احادية الجانب ربما تؤخر استئناف محادثات السلام.
ومازال البيت الابيض ينتظر رد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو على طلبها بان تجمد اسرائيل البناء في القدس الشرقية. وكانت واشنطن قد دعت السلطة الفلسطينية الى وقف التحريض ضد اسرائيل.
ولم ترد واشنطن بعد رسميا على تقرير ( بي بي سي) الذي بث خلال فترة تصاعد التوترات بين الحليفتين اسرائيل والولايات المتحدة بسبب البناء في القدس الشرقية.
وتعرقل الولايات المتحدة ، وهو واحدة من الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الامن التي تتمتع بحق النقض (الفيتو) ، عادة صدور أي قرارات عن مجلس الامن تدين اسرائيل ولكن العلاقات بين الجانبين تدهورت منذ ان اعلنت اسرائيل بناء الف و600 شقة في حي رامات شلومو في القدس الشرقية. ووجهت ادارة اوباما انتقادا شديدا للاعلان الذي صدر خلال زيارة نائب الرئيس الامريكي جو بايدن لاسرائيل.
ورد الفلسطينيون بالانسحاب من محادثات التقارب غير المباشرة مع اسرائيل .
وتعتبر الادارة الامريكية البناء الاسرائيلي في القدس الشرقية ، التي يطالب الفلسطينيون بان تكون عاصمتهم المستقبلية ، عقبة امام صنع السلام في الشرق الاوسط . وتصر اسرائيل على انه لا يمكن تقسيم القدس وتقول ان من حقها البناء في اى مكان.
وقال المسئول الامريكي الذي لم تذكر الصحيفة اسمه أو صفته ان الولايات المتحدة "تعتقد ان افضل طريقة للمضى قدما الى الامام تكمن في المفاوضات المباشرة بين الاطراف والتي من شأنها ان تقود الى اتفاق سلام شامل يتضمن اقامة دولة فلسطينية تعيش جنبا الى جنب اسرائيل في سلام وامن".
واضاف ان احالة القضية الى الهيئات الدولية لن تؤدي إلا إلى إلقاء الضوء على الخلافات بين الاطراف وممارسة ضغط احادي الجانب على اسرائيل.
ومع ذلك ، قال المسئول ان ادارة اوباما مصممة على مواصلة الضغط على اسرائيل والفلسطينيين لمنع اى اجراءات احادية الجانب ربما تؤخر استئناف محادثات السلام.
ومازال البيت الابيض ينتظر رد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو على طلبها بان تجمد اسرائيل البناء في القدس الشرقية. وكانت واشنطن قد دعت السلطة الفلسطينية الى وقف التحريض ضد اسرائيل.