
مكان سقوط الطائرة اليمنية المكنكوبة
وتحت عنوان "توضيح"، نفى سكرتير الدولة الفرنسي المكلف شؤون النقل دومينيك بوسورو "رسميا" الجمعة في بيان ان تكون الحكومة الفرنسية تتبنى هذه الفرضية.
وقال "وحدها المعلومات الصادرة من لجنة التحقيق في اتحاد جزر القمر المكلفة التحقيق الفني حول هذا الحادث يمكن اعتبارها رسمية وصادقة".
وكان مصدر حكومي قال لوكالة فرانس برس "يبدو ان خطأ ملاحيا وقع". وكان مسؤول فرنسي اخر تحدث عن هذه الفرضية هذا الاسبوع امام صحافي في فرانس برس.
وفي مرحلة اولى، قيل ان الوضع العام للطائرة اليمنية غير المطابق للمواصفات الاوروبية هو سبب الحادث. لكن التحقيق لم يأخذ بهذه الفرضية. ولا تزال اسباب تحطم الطائرة مجهولة.
والصندوقان الاسودان للطائرة موجودان منذ 31 اب/اغسطس في فرنسا ليتم تحليلهما، بحسب مكتب التحقيقات والتحاليل. ووصل ايضا كبير المحققين المسؤول عن الملف في مكتب التحقيقات والتحاليل ومحققون من جزر القمر.
وعثر على الصندوقين الاسودين اللذين يحويان التسجيلات الصوتية في قمرة القيادة وبيانات الرحلة في نهاية اب/اغسطس.
وتضم لجنة التحقيق يمنيين وفرنسيين وقمريين وتتراسها السلطات القمرية بدعم فني من مكتب التحقيقات والتحليل الفرنسي المكلف التحقيق في الكوارث الجوية.
وذكر دومينيك بوسورو في بيانه بانه "لا بد من التحلي باكبر قدر من الدقة في هذا المجال، احتراما لعائلات الركاب وافراد الطاقم الذين سقطوا ضحية هذا الحادث المأسوي".
وقال "وحدها المعلومات الصادرة من لجنة التحقيق في اتحاد جزر القمر المكلفة التحقيق الفني حول هذا الحادث يمكن اعتبارها رسمية وصادقة".
وكان مصدر حكومي قال لوكالة فرانس برس "يبدو ان خطأ ملاحيا وقع". وكان مسؤول فرنسي اخر تحدث عن هذه الفرضية هذا الاسبوع امام صحافي في فرانس برس.
وفي مرحلة اولى، قيل ان الوضع العام للطائرة اليمنية غير المطابق للمواصفات الاوروبية هو سبب الحادث. لكن التحقيق لم يأخذ بهذه الفرضية. ولا تزال اسباب تحطم الطائرة مجهولة.
والصندوقان الاسودان للطائرة موجودان منذ 31 اب/اغسطس في فرنسا ليتم تحليلهما، بحسب مكتب التحقيقات والتحاليل. ووصل ايضا كبير المحققين المسؤول عن الملف في مكتب التحقيقات والتحاليل ومحققون من جزر القمر.
وعثر على الصندوقين الاسودين اللذين يحويان التسجيلات الصوتية في قمرة القيادة وبيانات الرحلة في نهاية اب/اغسطس.
وتضم لجنة التحقيق يمنيين وفرنسيين وقمريين وتتراسها السلطات القمرية بدعم فني من مكتب التحقيقات والتحليل الفرنسي المكلف التحقيق في الكوارث الجوية.
وذكر دومينيك بوسورو في بيانه بانه "لا بد من التحلي باكبر قدر من الدقة في هذا المجال، احتراما لعائلات الركاب وافراد الطاقم الذين سقطوا ضحية هذا الحادث المأسوي".