ونظمت المؤسسة أمس الثلاثاء فاعلية مناهضة للتحرش بالنساء، في ميدان طلعت حرب، وسط القاهرة ، كان من المفترض ان تمتد لليوم أيضا، قبل أن تعلن المؤسسة عن إيقاف الحملة.
وقال متحدث باسم المؤسسة عبد الفتاح الشرقاوي، لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء "لقد تواصلنا مع قطاع حقوق الانسان بوزارة الداخلية للحصول على التصاريح اللازمة لعمل دوريات التأمين الى جانب مجموعات التوعية، لكن التصاريح جاءت للتوعية دون دوريات التأمين، مما يخل بأهداف الحملة".
وحول ما أعلنته المؤسسة عن تعرض متطوعات للتحرش خلال عملهن في مناهضة الظاهرة، قال الشرقاوي "بالأمس وعقب انتهاء الفاعلية تعرضت احدى زميلاتنا للتحرش وحدثت خناقة، لكنها لم تحرر محضرا نظرا لأن المتحرش هرب". وأضاف "هي الآن أفضل، ولقد قدمنا لها المساعدة. لكني لا اريد التحدث باسمها". وأضاف "رغم الحادث، المتطوعون والمتطوعات عندهم رغبة في مواصلة العمل ونرجو ان نحصل على التصاريح اللازمة".
وقال متحدث باسم المؤسسة عبد الفتاح الشرقاوي، لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء "لقد تواصلنا مع قطاع حقوق الانسان بوزارة الداخلية للحصول على التصاريح اللازمة لعمل دوريات التأمين الى جانب مجموعات التوعية، لكن التصاريح جاءت للتوعية دون دوريات التأمين، مما يخل بأهداف الحملة".
وحول ما أعلنته المؤسسة عن تعرض متطوعات للتحرش خلال عملهن في مناهضة الظاهرة، قال الشرقاوي "بالأمس وعقب انتهاء الفاعلية تعرضت احدى زميلاتنا للتحرش وحدثت خناقة، لكنها لم تحرر محضرا نظرا لأن المتحرش هرب". وأضاف "هي الآن أفضل، ولقد قدمنا لها المساعدة. لكني لا اريد التحدث باسمها". وأضاف "رغم الحادث، المتطوعون والمتطوعات عندهم رغبة في مواصلة العمل ونرجو ان نحصل على التصاريح اللازمة".