
فنان كوريا شماليا منشق يرسم لوحات تهكمية على الزعيم الكوري السابق
وبحسب صحيفة "ديلي ان كيه" الإلكترونية التي تصدر في سول، عاقبت السلطات المعنية عاقبت هؤلاء المواطنين بالعمل الإلزامي لمدة ستة أشهر، على الأقل بأحد معسكرات العمل.
واستندت الصحيفة في تقريرها الإلكتروني إلى مصدر لم تفصح عنه، قالت إنه يعيش في إقليم هامكيونج شمال شرقي البلاد.
وحسب المصدر، اتهمت السلطات المعنية بعض هؤلاء الأشخاص بعدم المشاركة في الفعاليات التي أقامتها البلاد حزنا على رحيل كيم، والبعض الآخر بعدم البكاء أثناء حضور هذه المراسم أو إعطاء انطباع بأن حزنهم لم يكن حقيقيا.
كما ذكرت الصحيفة أن السلطات المعنية في كوريا الشمالية ترسل مواطنين إلى معسكرات إعادة تأهيل في حال تبين أنهم يروجون إشاعات ا و انتقادات حول انتقال السلطة داخل الأسرة الحاكمة وأنه يتم نفي أسر متهمين بأكملها إلى مناطق نائية.
وبعد وفاة كيم جونج إيل عن 69 عاما في السابع عشر من كانون أول/ديسمبر الماضي بأزمة قلبية حسب المعلن رسميا تولى ابنه الأصغر مقاليد السلطة.
وذكرت الصحيفة أن الكثير من الشركات والمصانع شهدت جلسات انتقاد للوضع عقب انتهاء وقت الحداد الرسمي وأن السلطات المعنية بدأت في حملات العقاب بعد انتهاء هذه الجلسات التي اعتبرت تكديرا للصفو العام وتسببت في مناخ سيء من الخوف مما أدى إلى اتهام الناس للـ "شاب الواعد" كيم جونج اون بأنه "يتسبب في تعذيب الناس" بحسب مصدر الصحيفة والذي أشار إلى أن ذلك رافقه تعزيز حملة "تأليه" للزعيم الجديد.
واستندت الصحيفة في تقريرها الإلكتروني إلى مصدر لم تفصح عنه، قالت إنه يعيش في إقليم هامكيونج شمال شرقي البلاد.
وحسب المصدر، اتهمت السلطات المعنية بعض هؤلاء الأشخاص بعدم المشاركة في الفعاليات التي أقامتها البلاد حزنا على رحيل كيم، والبعض الآخر بعدم البكاء أثناء حضور هذه المراسم أو إعطاء انطباع بأن حزنهم لم يكن حقيقيا.
كما ذكرت الصحيفة أن السلطات المعنية في كوريا الشمالية ترسل مواطنين إلى معسكرات إعادة تأهيل في حال تبين أنهم يروجون إشاعات ا و انتقادات حول انتقال السلطة داخل الأسرة الحاكمة وأنه يتم نفي أسر متهمين بأكملها إلى مناطق نائية.
وبعد وفاة كيم جونج إيل عن 69 عاما في السابع عشر من كانون أول/ديسمبر الماضي بأزمة قلبية حسب المعلن رسميا تولى ابنه الأصغر مقاليد السلطة.
وذكرت الصحيفة أن الكثير من الشركات والمصانع شهدت جلسات انتقاد للوضع عقب انتهاء وقت الحداد الرسمي وأن السلطات المعنية بدأت في حملات العقاب بعد انتهاء هذه الجلسات التي اعتبرت تكديرا للصفو العام وتسببت في مناخ سيء من الخوف مما أدى إلى اتهام الناس للـ "شاب الواعد" كيم جونج اون بأنه "يتسبب في تعذيب الناس" بحسب مصدر الصحيفة والذي أشار إلى أن ذلك رافقه تعزيز حملة "تأليه" للزعيم الجديد.