
مسافرة أمام جهاز الماسح الضوئي
وشهدت الملابس الداخلية التي يصممها جيف بوسكي، وهي مبطنة بنسيج مضاد لأشعة "أكس" ويعرضها للبيع في الإنترنت، تهافتاً شديداً الأسبوع الماضي، مع بدء إدارة أمن النقل نشر مساحات أمنية ضوئية تكشف عن كامل الجسم في عدد من المطارات، وسط رفض العديد من المسافرين استخدامها.
ويعتقد بوسكي بأن ماسحات الأجسام تلك غير آمنة، لذلك قام بتصميم حمالات صدر وملابس داخلية إستراتيجية مزينة بقطع مصنوعة من نسيج لصد الأشعة.
وكانت أميركا وعدة دول أوربية فرضت أجهزة الماسح الضوئي في مطاراتها بعد محاولة التفجير الفاشلة في رأس السنة 2010 التي نفذها عمر الفاروق المرتبط بتنظيم القاعدة
وقد أثارت الماسحات الضوئية انتقادات واسعة ووجهت برفض من قبل المسافرين الذين يشكون في أضرارها البعيدة و القريبة على الجسم البشري ،كما رأى البعض أنها تدخل سافر وانتهاك لخصوصيته بتصويرها أدق المناطق الحساسة في جسده
ويعتقد بوسكي بأن ماسحات الأجسام تلك غير آمنة، لذلك قام بتصميم حمالات صدر وملابس داخلية إستراتيجية مزينة بقطع مصنوعة من نسيج لصد الأشعة.
وكانت أميركا وعدة دول أوربية فرضت أجهزة الماسح الضوئي في مطاراتها بعد محاولة التفجير الفاشلة في رأس السنة 2010 التي نفذها عمر الفاروق المرتبط بتنظيم القاعدة
وقد أثارت الماسحات الضوئية انتقادات واسعة ووجهت برفض من قبل المسافرين الذين يشكون في أضرارها البعيدة و القريبة على الجسم البشري ،كما رأى البعض أنها تدخل سافر وانتهاك لخصوصيته بتصويرها أدق المناطق الحساسة في جسده