وأشارت المحكمة إلى رسالة كتبها أحمدوف لابنه تيمور، قال فيها: "سأحرق هذه الملايين من إعطائها لوالدتك".
ويتفق الابن واسمه تيمور مع والده بمعاداة الأم وسبق ان قال في تصريحات له بأنها دمرت حياته عندما كان طفلا، وشكك بالتربية الاخلاقية الت تلقاها منها

وأمام المحكمة العليا قالت تاتيانا إنها تحب ابنها تيمور، وتأمل في عودة العلاقة بينهما كما كانت، معتبرة مقاضاته بالقرار الصعب.

وبموجب قرار من المحكمة سنة 2016، أقرّ منح تاتيانا 41.5 في المئة من ثروة زوجها التي تزيد عن مليار إسترليني، إلا أنها لم تحصل سوى على 5 ملايين.

ويرفض أحمدوف دفع مثل هذا التعويض الكبير لانه بحسب قوله لا يعيش في بريطانيا ولا يخضع لقوانينها.