وقالت سواميناثن في مؤتمر صحفي في جنيف إن من بين المواد التي يتم تطويرها، يمكن بدء التجارب البشرية للقاح واحد أو اثنين من اللقاحات الواعدة خلال ثلاثة أو أربعة أشهر.
ومع ذلك، حذرت سواميناثن من إن تطوير لقاح وانتاجه للاستخدام الواسع، قد يستغرق عاما أو عاما ونصف العام.
وأضافت سواميناثن إنه سيتم اختبار العديد من الأدوية الموجودة حاليا، لمعرفة ما إذا كان يمكن استخدام أي منها لعلاج فيروس "كوفيد-19".
كذلك قررت منظمة الصحة العالمية اليوم الأربعاء استمرار اعتبار فيروس إيبولا المنتشر في الكونغو حالة طوارئ صحية عالمية، رغم نجاح الجهود على مدى أشهر لاحتواء الفيروس. وتسبب الوضع الأمنى الهش فى منطقة انتشار فيروس إيبولا في مواجهة الفرق الطبية صعوبات في أداء عملهم.
وقالت المنظمة: "طالما كانت هناك حالة واحدة من الإصابة بإيبولا فى منطقة، غير آمنة وغير مستقرة، كما هو الحال في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، فإن الاحتمالات تظل قائمة بشأن مزيد من انتشار الفيروس".
واعلنت المنظمة الأممية "حالة طوارئ صحية عالمية تثير قلقا دوليا" فى تموز/يوليو الماضي لحشد الدعم الدولى من أجل مواجهة هذه الأزمة الصحية فى الكونغو، وإبراز الخطر من وراء انتشار الفيروس إلى الدول المجاورة".
ومع ذلك، حذرت سواميناثن من إن تطوير لقاح وانتاجه للاستخدام الواسع، قد يستغرق عاما أو عاما ونصف العام.
وأضافت سواميناثن إنه سيتم اختبار العديد من الأدوية الموجودة حاليا، لمعرفة ما إذا كان يمكن استخدام أي منها لعلاج فيروس "كوفيد-19".
كذلك قررت منظمة الصحة العالمية اليوم الأربعاء استمرار اعتبار فيروس إيبولا المنتشر في الكونغو حالة طوارئ صحية عالمية، رغم نجاح الجهود على مدى أشهر لاحتواء الفيروس. وتسبب الوضع الأمنى الهش فى منطقة انتشار فيروس إيبولا في مواجهة الفرق الطبية صعوبات في أداء عملهم.
وقالت المنظمة: "طالما كانت هناك حالة واحدة من الإصابة بإيبولا فى منطقة، غير آمنة وغير مستقرة، كما هو الحال في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، فإن الاحتمالات تظل قائمة بشأن مزيد من انتشار الفيروس".
واعلنت المنظمة الأممية "حالة طوارئ صحية عالمية تثير قلقا دوليا" فى تموز/يوليو الماضي لحشد الدعم الدولى من أجل مواجهة هذه الأزمة الصحية فى الكونغو، وإبراز الخطر من وراء انتشار الفيروس إلى الدول المجاورة".