وأعلنت منظمتا "يهود أوروبا من أجل السلام في الشرق الأدنى" "ويهود من أجل العدالة للفلسطينيين" أنهما تخططان لإرسال شحنة مساعدات بحرية إلى القطاع الفلسطيني.
وقالت أديث لوتز بالنيابة عن المنظمتين: "غايتنا هي الدعوة لإنهاء الحصار على غزة.. لهذا العقاب الجماعي غير المشروع المفروض على كافة المدنيين."
وتأتي دعوة المنظمتين اليهوديتين على خلفية إجهاض إسرائيل محاولة "أسطول الحرية" كسر الطوق المفروض على غزة منذ أربعة أعوام، بالإضافة إلى الاستيلاء على سفينة المساعدات الأيرلندية، ريتشل كوري، التي كانت تنقل مساعدات إنسانية.
وفي غضون ذلك، تتكدس آلاف الأطنان من المساعدات الدولية المعنية لغزة، في قاعدة للجيش الإسرائيلي بالقرب من تل أبيب بعدما رفضت حركة "حماس"، التي تسيطر على القطاع، استقبالها احتجاجاً.
ويتلو الإعلان الأخير إعلان الهلال الأحمر الإيراني أن سفينتين إيرانيتين تحملان مساعدات إنسانية ستتوجهان إلى غزة نهاية الأسبوع الحالي
وقالت أديث لوتز بالنيابة عن المنظمتين: "غايتنا هي الدعوة لإنهاء الحصار على غزة.. لهذا العقاب الجماعي غير المشروع المفروض على كافة المدنيين."
وتأتي دعوة المنظمتين اليهوديتين على خلفية إجهاض إسرائيل محاولة "أسطول الحرية" كسر الطوق المفروض على غزة منذ أربعة أعوام، بالإضافة إلى الاستيلاء على سفينة المساعدات الأيرلندية، ريتشل كوري، التي كانت تنقل مساعدات إنسانية.
وفي غضون ذلك، تتكدس آلاف الأطنان من المساعدات الدولية المعنية لغزة، في قاعدة للجيش الإسرائيلي بالقرب من تل أبيب بعدما رفضت حركة "حماس"، التي تسيطر على القطاع، استقبالها احتجاجاً.
ويتلو الإعلان الأخير إعلان الهلال الأحمر الإيراني أن سفينتين إيرانيتين تحملان مساعدات إنسانية ستتوجهان إلى غزة نهاية الأسبوع الحالي