
وتوضع الدمى، المعروفة باسم "العام الماضي" أمام أبواب كل منزل وشركة ومكان عام. وتمثل هذه الدمى اللحظات السيئة في العام ويتم حرقها لكي تختفي هذه اللحظات مع ألسنة الدخان.
وعلى الرغم من الأحكام التي أصدرتها البلديات لحظر حرق هذه الدمى في الشوارع، يصر مواطنو الإكوادور على الحفاظ على هذا التقليد، مما يجعل من يوم الـ31 كانون أول/ديسمبر يوما سيئا على البيئة.
ويعنى "العام الماضي" تذكر الحوادث السياسية والحروب الدولية والحوادث الطريفة التي وقعت هذا العام.
وسيرتدي العديد من الناس أقنعة تمثل رؤساء الإكوادور رافاييل كوريا وفنزويلا هوجو شافيز والولايات المتحدة باراك أوباما فضلا عن لاعبي كرة القدم البارزين في الإكوادور.
وهناك تقليد آخر يصاحب تلك الاحتفالات وهو ارتداء بعض الناس ملابس زاهية وجمعهم المال في الشوارع لشراء وقود لإضرام النار في الهواء الطلق عند منتصف الليل، والتي ستصاحبها الألعاب النارية والمفرقعات النارية.
وعلى الرغم من الأحكام التي أصدرتها البلديات لحظر حرق هذه الدمى في الشوارع، يصر مواطنو الإكوادور على الحفاظ على هذا التقليد، مما يجعل من يوم الـ31 كانون أول/ديسمبر يوما سيئا على البيئة.
ويعنى "العام الماضي" تذكر الحوادث السياسية والحروب الدولية والحوادث الطريفة التي وقعت هذا العام.
وسيرتدي العديد من الناس أقنعة تمثل رؤساء الإكوادور رافاييل كوريا وفنزويلا هوجو شافيز والولايات المتحدة باراك أوباما فضلا عن لاعبي كرة القدم البارزين في الإكوادور.
وهناك تقليد آخر يصاحب تلك الاحتفالات وهو ارتداء بعض الناس ملابس زاهية وجمعهم المال في الشوارع لشراء وقود لإضرام النار في الهواء الطلق عند منتصف الليل، والتي ستصاحبها الألعاب النارية والمفرقعات النارية.