
سيدة أفغانية تعمل مضيفة طائرة
مساعدة هؤلاء النساء هي جزء من مبادرة أمريكية أطلق عليها اسم "مال مقابل أعمال"، وهدفها الرئيسي انتشال النساء خصوصا الأرامل من الأوضاع الصعبة التي يعشن فيها.
يقول رودني ستوبينا، من برنامج USAID: "هؤلاء النساء يائسات، ولكن إذا استطعنا تقديم فرصة العمل لهن، فلن يلتحق أبناؤهن بالجماعات المتشددة."
ففي إحدى مستشفيات جلال أباد، تتعلم النساء هنا الإسعافات الأولية وفنون صبغ الجدران، وتجنين ما يعادل خمس دولارات يوميا.
على الجانب الآخر، هناك ليدا، التي تتعلم مع 15 سيدة أخرى مبادئ الصحافة ضمن هذا البرنامج.
وترى زيلما وغيرها من النساء بصيص أمل في المستقبل، فهي تقوم ببعض عمليات الصبغ الخارجية في حال عدم وجود رجال حولها، وتقول إنها تشعر بالفخر لما تقوم به تجاه عائلتها.
كما أنها تشرف على تدريب ابنتها البالغة من العمر 14 عاما علها تصنع لها مستقبلا باهرا يوما ما
وبدأت المرأة الأفغانية تطرق أبواب العمل بعد سقوط نظام طالبان الذي يفرض على المرأة البقاء في المنزل ويمنعهن من العمل أو الخروج من المنزل لغير ضرورة
يقول رودني ستوبينا، من برنامج USAID: "هؤلاء النساء يائسات، ولكن إذا استطعنا تقديم فرصة العمل لهن، فلن يلتحق أبناؤهن بالجماعات المتشددة."
ففي إحدى مستشفيات جلال أباد، تتعلم النساء هنا الإسعافات الأولية وفنون صبغ الجدران، وتجنين ما يعادل خمس دولارات يوميا.
على الجانب الآخر، هناك ليدا، التي تتعلم مع 15 سيدة أخرى مبادئ الصحافة ضمن هذا البرنامج.
وترى زيلما وغيرها من النساء بصيص أمل في المستقبل، فهي تقوم ببعض عمليات الصبغ الخارجية في حال عدم وجود رجال حولها، وتقول إنها تشعر بالفخر لما تقوم به تجاه عائلتها.
كما أنها تشرف على تدريب ابنتها البالغة من العمر 14 عاما علها تصنع لها مستقبلا باهرا يوما ما
وبدأت المرأة الأفغانية تطرق أبواب العمل بعد سقوط نظام طالبان الذي يفرض على المرأة البقاء في المنزل ويمنعهن من العمل أو الخروج من المنزل لغير ضرورة