
أهم الأسباب لتقلص القائمة التنسيق المتزايد مع قوات الأمن الفلسطينية
وأوضحت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية أنه لأول مرة منذ الانتفاضة الثانية لا يوجد أي مطلوب أمني لإسرائيل في شمال الضفة الغربية ، أما في المناطق غرب الضفة الغربية فهناك أسماء قليلة.
وأشارت الصحيفة إلا أن هذا التحسن هو انعكاس لتحسن الوضع الأمني في الضفة الغربية وكذلك زيادة التعاون بين سلطات الأمن الإسرائيلية ونظيرتها في السلطة الفلسطينية.
وألمحت الصحيفة إلى أن مناطق شمال الضفة الغربية ، خاصة نابلس وجنين وأيضا طولكرم وقلقيلية كانت بها "تنظيمات إرهابية" خطيرة خلال الانتفاضة الثانية.
وذكرت الصحيفة أن آخر تفجير انتحاري انطلق من شمال الضفة الغربية كان في نيسان/أبريل من عام 2006 واستهدف مطعما قرب محطة الحافلات القديمة قرب تل أبيب وقتل فيه 11 إسرائيليا.
وعمدت الصحيفة إلى ذكر أن "من بين أهم الأسباب لتقلص القائمة التنسيق المتزايد مع قوات الأمن الفلسطينية التي ظلت في حالة تأهب قصوى ضد الجماعات المتشددة في الضفة الغربية بعد إكمال حماس سيطرتها على قطاع غزة".
وأضافت أن من بين الأسباب أن السلطة الفلسطينية بدأت بعد ذلك القبض على المئات من عناصر حماس والجهاد الإسلامي في الضفة الغربية
وأشارت الصحيفة إلا أن هذا التحسن هو انعكاس لتحسن الوضع الأمني في الضفة الغربية وكذلك زيادة التعاون بين سلطات الأمن الإسرائيلية ونظيرتها في السلطة الفلسطينية.
وألمحت الصحيفة إلى أن مناطق شمال الضفة الغربية ، خاصة نابلس وجنين وأيضا طولكرم وقلقيلية كانت بها "تنظيمات إرهابية" خطيرة خلال الانتفاضة الثانية.
وذكرت الصحيفة أن آخر تفجير انتحاري انطلق من شمال الضفة الغربية كان في نيسان/أبريل من عام 2006 واستهدف مطعما قرب محطة الحافلات القديمة قرب تل أبيب وقتل فيه 11 إسرائيليا.
وعمدت الصحيفة إلى ذكر أن "من بين أهم الأسباب لتقلص القائمة التنسيق المتزايد مع قوات الأمن الفلسطينية التي ظلت في حالة تأهب قصوى ضد الجماعات المتشددة في الضفة الغربية بعد إكمال حماس سيطرتها على قطاع غزة".
وأضافت أن من بين الأسباب أن السلطة الفلسطينية بدأت بعد ذلك القبض على المئات من عناصر حماس والجهاد الإسلامي في الضفة الغربية