الصفحات
سياسة
وأحرز هاميلتون لقب سباق المجر للمرة الرابعة في مسيرته ليعادل بذلك إنجاز الأسطورة الألماني المعتزل مايكل شوماخر.
وجاء الفنلندي كيمي رايكونن سائق لوتس في المركز الثاني يليه الألماني سيباستيان فيتيل سائق ريد بول في المركز الثالث.
ويتفوق فيتيل الفائز بلقب بطولة العالم في الأعوام الثلاثة الماضية، على زميله مارك ويبر الذي حل في المركز الرابع وفرناندو الونسو سائق فيراري الذي جاء في المركز الخامس.
وواصل فيتيل صدارته للترتيب العام لفئة السائقين برصيد 172 نقطة بعد مرور عشر سباقات من أصل 19 سباقا في الموسم الحالي من بطولة العالم لسباقات سيارات فورمولا-1.
وصعد رايكونن إلى المركز الثاني في الترتيب العام برصيد 134 نقطة بفارق نقطة واحدة فقط أمام الونسو صاحب المركز الثالث بينما يأتي هاميلتون في المركز الرابع برصيد 124 نقطة.
وقال هاميلتون "إنه أحد أهم انتصارات الجائزى الكبرى في مسيرتي بعد انتقالي لفريق جديد".
وأضاف "لا يمكنني أن أكون أكثر سعادة . أتمنى أن أحقق المزيد . ينبغي علينا أن نعمل بشكل شاق، ولكن إذا كنا قد تمكنا من الحفاظ على الإطارات هنا فيمكننا أن نفعل ذلك في أي مكان أخر".
وكان هاميلتون هو بطل اليوم بدون أي شك، بعدما وضع المطاردة الاعلامية له منذ انفصاله عن المغنية نيكول شيرزينجر، خلف ظهره وذهب في طريقه لنيل لقب السباق.
ونجح هاميلتون، الذي بدأ السباق من مركز الانطلاق الأول، في تسجيل أول فوز له مع مرسيدس.
وحافظ هاميلتون على صدارة السباق حتى مرحلة التوقف الأولى في مركز الصيانة، حيث صعد ويبر إلى الصدارة رغم أنه بدأ السباق من المركز العاشر نتيجة تعرضه لعطل فني خلال التجربة الرسمية.
وخرج فيتيل من مركز الصيانة متأخرا خلف جنسون باتون وبموجب ذلك خسر كثير من الوقت خلف هاميلتون، كما أنه كان يلقى مطاردة متواصلة من جانب رومان جروجاين سائق لوتس.
وقال فيتيل "لم يكن أفضل سباق لي، البداية كانت صعبة، لقد تعرض جناحي الأمامي لضرر وهذا لم يساعدني".
ونجح فيتيل في عبور باتون في اللفة الرابعة والعشرين ولكنه كان متأخرا بفارق 13 ثانية خلف هاميلتون، بينما تراجعت مسيرة جروجاين بعد تعرضه لعقوبة بسبب تجاوزه فيليبي ماسا بشكل غير قانوني.
وواصل هاميلتون تصدره للسباق حتى النهاية لينال اللقب في النهاية بينما فشل فيتيل في انتزاع المركز الثاني من هاميلتون.
وجاء الفنلندي كيمي رايكونن سائق لوتس في المركز الثاني يليه الألماني سيباستيان فيتيل سائق ريد بول في المركز الثالث.
ويتفوق فيتيل الفائز بلقب بطولة العالم في الأعوام الثلاثة الماضية، على زميله مارك ويبر الذي حل في المركز الرابع وفرناندو الونسو سائق فيراري الذي جاء في المركز الخامس.
وواصل فيتيل صدارته للترتيب العام لفئة السائقين برصيد 172 نقطة بعد مرور عشر سباقات من أصل 19 سباقا في الموسم الحالي من بطولة العالم لسباقات سيارات فورمولا-1.
وصعد رايكونن إلى المركز الثاني في الترتيب العام برصيد 134 نقطة بفارق نقطة واحدة فقط أمام الونسو صاحب المركز الثالث بينما يأتي هاميلتون في المركز الرابع برصيد 124 نقطة.
وقال هاميلتون "إنه أحد أهم انتصارات الجائزى الكبرى في مسيرتي بعد انتقالي لفريق جديد".
وأضاف "لا يمكنني أن أكون أكثر سعادة . أتمنى أن أحقق المزيد . ينبغي علينا أن نعمل بشكل شاق، ولكن إذا كنا قد تمكنا من الحفاظ على الإطارات هنا فيمكننا أن نفعل ذلك في أي مكان أخر".
وكان هاميلتون هو بطل اليوم بدون أي شك، بعدما وضع المطاردة الاعلامية له منذ انفصاله عن المغنية نيكول شيرزينجر، خلف ظهره وذهب في طريقه لنيل لقب السباق.
ونجح هاميلتون، الذي بدأ السباق من مركز الانطلاق الأول، في تسجيل أول فوز له مع مرسيدس.
وحافظ هاميلتون على صدارة السباق حتى مرحلة التوقف الأولى في مركز الصيانة، حيث صعد ويبر إلى الصدارة رغم أنه بدأ السباق من المركز العاشر نتيجة تعرضه لعطل فني خلال التجربة الرسمية.
وخرج فيتيل من مركز الصيانة متأخرا خلف جنسون باتون وبموجب ذلك خسر كثير من الوقت خلف هاميلتون، كما أنه كان يلقى مطاردة متواصلة من جانب رومان جروجاين سائق لوتس.
وقال فيتيل "لم يكن أفضل سباق لي، البداية كانت صعبة، لقد تعرض جناحي الأمامي لضرر وهذا لم يساعدني".
ونجح فيتيل في عبور باتون في اللفة الرابعة والعشرين ولكنه كان متأخرا بفارق 13 ثانية خلف هاميلتون، بينما تراجعت مسيرة جروجاين بعد تعرضه لعقوبة بسبب تجاوزه فيليبي ماسا بشكل غير قانوني.
وواصل هاميلتون تصدره للسباق حتى النهاية لينال اللقب في النهاية بينما فشل فيتيل في انتزاع المركز الثاني من هاميلتون.
