هرج ومرج وختام فجائي لقمة صمود القدس
حينها كان عمرو موسى يتلو ما اتفق عليه القادة وبدأ البث التلفزيوني المباشر الذي استمر حوالي عشر دقائق هكذا ختمت القمة التي انتهت فعليا يوم افتتاحها، وكان بطلها اردوغان بلا منازع بعد حصل ان نجاد على دور البطولة في قمة الدوحة السنة الماضية وتركت الجميع يتخبط في الغموض والحيرة مع أن الأمر كان يسير بشكل هادئ وطبيعي وكان الجميع يتوقعون خروج العرب بموقف قوي لصالح صمود القدس
عمر موسى الأمين العام للجامعة، رد على سؤال "الهدهد الدولية"، لماذا تضع الجامعة ملف القدس بين يدي تركيا وإيران ؟ هل هي متأكدة من الفشل العربي مسبقا كما هو الحال للقضية الفلسطينية التي هي بين يدي أمريكا الآن ؟ :"القضية الفلسطينية هي قضية كل العرب، قضيتنا أحنا لكن القدس قضية كل المسلمين فلم لا تتدخل الأطراف المسلمة، تركيا ستضم صوتها معنا كذلك إيران نحن ساعون لحل قضية القدس وتناقشنا في هذا الأمر طويلا ولجنة المتابعة ستجتمع قريبا".
أما السيد أحمد قذاف الدم فرد على نفس السؤال : "إن المهم في كل هذا هو خروج العرب من حالة التفرقة والحمد لله هذا يتحقق واتحاانا حول القدس هو دليل نجاح القمة، التي ستجتمع بشكل استثنائي سبتمبر المقبل".
أما أهم ما تم الاتفاق عليه خلال الجلسات المغلقة بين القادة فهو دعم القدس بمبلغ 500 مليون دولار، والتأكيد على أن المبادرة العربية لا تزال الأساس في حل النزاع العربي الإسرائيلي بمعنى أن السلام هو الخيار الاستراتيجي. كما اتفقوا أيضا إلى اللجوء إلى الأمم المتحدة لحماية القدس وتأييد فكرة رابطة الجوار العربي وخاصة العلاقات مع تركيا مع التحفظ في الحوار مع إيران .
تشكيل لجنة عليا يترأسها العقيد معمر القذافي لتحقيق المصالحات العربية العربية وهي مبادرة ليبية طرحت عن طريق اليمن. الجديد في هذه القمة هو اتفاق القادة على عقد قمة استثنائية خلال سبتمبر المقبل للنظر في قضية القدس.
وخلال المؤتمر الصحفي الذي عقده كل من الأمين العام للجامعة عمرو موسى ووزير الخارجية الليبي موسى كوسا، تحدث موسى عن سير أشغال القمة والمناقشات المطولة للقضايا الخطيرة والاتفاق على تطوير منظومة العمل العربي المشترك والتوافق التام بالإجماع مع الاقتراحات الليبية واليمنية ورد على مجموعة من الأسئلة لبعض الصحفيين.
عمر موسى الأمين العام للجامعة، رد على سؤال "الهدهد الدولية"، لماذا تضع الجامعة ملف القدس بين يدي تركيا وإيران ؟ هل هي متأكدة من الفشل العربي مسبقا كما هو الحال للقضية الفلسطينية التي هي بين يدي أمريكا الآن ؟ :"القضية الفلسطينية هي قضية كل العرب، قضيتنا أحنا لكن القدس قضية كل المسلمين فلم لا تتدخل الأطراف المسلمة، تركيا ستضم صوتها معنا كذلك إيران نحن ساعون لحل قضية القدس وتناقشنا في هذا الأمر طويلا ولجنة المتابعة ستجتمع قريبا".
أما السيد أحمد قذاف الدم فرد على نفس السؤال : "إن المهم في كل هذا هو خروج العرب من حالة التفرقة والحمد لله هذا يتحقق واتحاانا حول القدس هو دليل نجاح القمة، التي ستجتمع بشكل استثنائي سبتمبر المقبل".
أما أهم ما تم الاتفاق عليه خلال الجلسات المغلقة بين القادة فهو دعم القدس بمبلغ 500 مليون دولار، والتأكيد على أن المبادرة العربية لا تزال الأساس في حل النزاع العربي الإسرائيلي بمعنى أن السلام هو الخيار الاستراتيجي. كما اتفقوا أيضا إلى اللجوء إلى الأمم المتحدة لحماية القدس وتأييد فكرة رابطة الجوار العربي وخاصة العلاقات مع تركيا مع التحفظ في الحوار مع إيران .
تشكيل لجنة عليا يترأسها العقيد معمر القذافي لتحقيق المصالحات العربية العربية وهي مبادرة ليبية طرحت عن طريق اليمن. الجديد في هذه القمة هو اتفاق القادة على عقد قمة استثنائية خلال سبتمبر المقبل للنظر في قضية القدس.
وخلال المؤتمر الصحفي الذي عقده كل من الأمين العام للجامعة عمرو موسى ووزير الخارجية الليبي موسى كوسا، تحدث موسى عن سير أشغال القمة والمناقشات المطولة للقضايا الخطيرة والاتفاق على تطوير منظومة العمل العربي المشترك والتوافق التام بالإجماع مع الاقتراحات الليبية واليمنية ورد على مجموعة من الأسئلة لبعض الصحفيين.