
وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون
وقالت كلينتون لمحرري احدى كبرى الصحف الباكستانية في العاصمة الثقافية لاهور "القاعدة وجدت في باكستان ملاذا آمنا منذ 2002". واضافت وهي تؤكد كلامها "اجد ان من الصعب تصديق انه لم يكن احد في حكومتكم يعرف اين هم ولم يكن قادرا على الامساك بهم لو انهم ارادوا ذلك حقا". وقالت "ربما هذه هي المشكلة، ربما يصعب الوصول اليهم. لا اعرف ... ولكن ما اعرفه انهم في باكستان".
وتقوم هيلاري كلينتون بزيارة باكستان للدفاع عن سياسة بلادها. وهي ارفع مسؤول اميركي يزور باكستان منذ ان اعلن الرئيس باراك اوباما انه يضع باكستان في صميم الحرب على القاعدة. وقالت ان "من مصلحة العالم ان يعتقل ويقتل الاشخاص الذين يوجهون هذه المجموعة الارهابية. انهم على علمنا في باكستان".
واجتاح التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة افغانستان في نهاية 2001 بعد تفجيرات 11 ايلول/سبتبمر 2001 في نيويورك وواشنطن. وفر كبار مسؤولي القاعدة وطالبان من افغانستان حينها ولجأوا الى باكستان.
وتقوم هيلاري كلينتون بزيارة باكستان للدفاع عن سياسة بلادها. وهي ارفع مسؤول اميركي يزور باكستان منذ ان اعلن الرئيس باراك اوباما انه يضع باكستان في صميم الحرب على القاعدة. وقالت ان "من مصلحة العالم ان يعتقل ويقتل الاشخاص الذين يوجهون هذه المجموعة الارهابية. انهم على علمنا في باكستان".
واجتاح التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة افغانستان في نهاية 2001 بعد تفجيرات 11 ايلول/سبتبمر 2001 في نيويورك وواشنطن. وفر كبار مسؤولي القاعدة وطالبان من افغانستان حينها ولجأوا الى باكستان.