وكتب الوزير العمالي السابق في رسالة حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منها انه لا يستطيع مساعدة اللجنة لانه لم تكن له "اي علاقة" بقرار الافراج عن المقرحي الذي كان معتقلا في اسكتلندا، لافتا الى ان هذا الافراج هو من اختصاص السلطات الاسكتلندية انسجاما مع الاستقلال الذي تتمتع به المنطقة.
وسبق ان اعلن وزير العدل الاسكتلندي كيني ماكاسكيل انه لن يشارك في الجلسة التي تعقد الاسبوع المقبل.
وكان ماكاسكيل قرر الافراج عن المقرحي العام 2009 بداعي انه يعاني السرطان. لكن الطبيب المتخصص الذي كان توقع الا يعيش المقرحي اكثر من ثلاثة اشهر، اعتبر في تموز/يوليو انه يستطيع العيش عشرة اعوام او اكثر.
وحكم على المقرحي بالسجن المؤبد العام 2001 بعد ادانته بتفجير طائرة بوينغ 747 العام 1998 فوق مدينة لوكربي الاسكتلندية، ما ادى الى مقتل 270 شخصا.
وبرزت القضية مجددا في الولايات المتحدة في غمرة التلوث النفطي في خليج المكسيك الذي احدثه غرق المنصة ديب ووتر هورايزن التي تستثمرها مجموعة +بي بي+ النفطية البريطانية في 22 نيسان/ابريل.
وبي بي متهمة بممارسة ضغوط على السلطات البريطانية للافراج عن المقرحي بهدف توقيع عقد للتنقيب عن النفط قبالة السواحل الليبية.
وسبق ان اعلن وزير العدل الاسكتلندي كيني ماكاسكيل انه لن يشارك في الجلسة التي تعقد الاسبوع المقبل.
وكان ماكاسكيل قرر الافراج عن المقرحي العام 2009 بداعي انه يعاني السرطان. لكن الطبيب المتخصص الذي كان توقع الا يعيش المقرحي اكثر من ثلاثة اشهر، اعتبر في تموز/يوليو انه يستطيع العيش عشرة اعوام او اكثر.
وحكم على المقرحي بالسجن المؤبد العام 2001 بعد ادانته بتفجير طائرة بوينغ 747 العام 1998 فوق مدينة لوكربي الاسكتلندية، ما ادى الى مقتل 270 شخصا.
وبرزت القضية مجددا في الولايات المتحدة في غمرة التلوث النفطي في خليج المكسيك الذي احدثه غرق المنصة ديب ووتر هورايزن التي تستثمرها مجموعة +بي بي+ النفطية البريطانية في 22 نيسان/ابريل.
وبي بي متهمة بممارسة ضغوط على السلطات البريطانية للافراج عن المقرحي بهدف توقيع عقد للتنقيب عن النفط قبالة السواحل الليبية.