نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي


وزير خارجية المانيا : تمثال نفرتيتي لن يسىء للعلاقات مع مصر






القاهرة - اكد وزير الخارجية الالمانية غيدو فسترفيلي السبت في القاهرة ان الخلاف بين مصر والمانيا بشأن تمثال نفرتيتي المعروض في متحف برلين الجديد لن يكون سببا في توتير العلاقات بين البلدين.


وكان الامين العام للمجلس الاعلى للاثار زاهي حواس طالب باعادة راس نفرتيتي الذي يقدر عمره بحوالي 3400 سنة.

وقال فسترفيلي خلال مؤتمر صحافي في القاهرة "اتفهم جيدا مدى حساسية هذه المسالة بالنسبة لمصر. التمثال تم الحصول عليه بصورة قانونية في عهد الدولة البروسية".

واعتبر ان اعارة التمثال لمصر يشكل خطرا على العمل الفني الفرعوني.

وقال "يقول الخبراء انه لا ينبغي تحريكه لان ذلك يمكن ان يعرضه للكسر، ومن اجل مصلحة الجميع، لا ينبغي تعريضه للضرر (..) ولكن حتى كنزا كبيرا مثل راس نفرتيتي لن يسىء الى العلاقات بين بلدينا".


من جانبه قال وزير الخارجية المصري احم ابو الغيط ان مصر ستواصل الحوار مع "اصدقائها" الالمان بهذا الشأن.
ويقول زاهي حواس ان التمثال اخرج من مصر "بصورة ملتوية".

اكتشف الاثري الالماني لودفيغ بروكهارت التمثال عام 1912 في صعيد مصر، وتطالب مصر باستعادته منذ 1930.
وكانت نفرتيتي ذات الجمال الرائع زوجة الفرعون اخناتون الذي يسمى فرعون التوحيد لانه آمن باله الشمس آتون، كاله واحد.

ا ف ب
الاحد 23 ماي 2010