واعتبر أربعة من المرشحين للرئاسة النتائج الاولية للانتخابات "مهزلة" ترمي إلى تطويل عمر الانقلاب، مطالبين المجتمع الدولي بالتحقيق فيها.
وطالب المرشحون الاربعة " أحمد ولد داداه ومسعود ولد بلخير واعل ولد محمد فال وحمادي ولد اميمو " اللجنة المستقلة للانتخابات ووزارة الداخلية الموريتانية والمجلس الدستوري بعدم التصديق على نتائج الانتخابات التي يتجه المرشح محمد ولد عبد العزيز إلى إعلان نفسه فائزا فيها بعد فرز أكثر من خمسين بالمائة من الأصوات.
وكانت النتائج الاولية لعمليات فرز الاصوات في انتخابات الرئاسة الموريتانية اظهرت تقدم المرشح محمد ولد عبد العزيز بنسبة 51.87 في المائة، ويليه مسعود ولد بالخير بنسبة 18.47 في المائة، ثم أحمد ولد داداه بنسبة 11.49 في المائة.
وفي تطور لافت كشفت النتائج الأولية أن الرئيس المخلوع، أعلي ولد محمد فال لم يحصل سوى على 4.27 في المائة فقط.
ومع ظهور النتائج الأولية للانتخابات، احتفل أنصار ولد عبد العزيز بما اعتبروه انتصاراً كبيراً لمرشحهم، فيما أصيب أنصار المعارضة بصدمة كبيرة جراء التقدم الكبير لولد عبد العزيز.
وذكرت وكالة الانباء الموريتانية:إن أنصار ولد عبد العزيز أخذوا يحتفلون في الشوارع الرئيسية بالعاصمة نواكشوط، خصوصاً في الأحياء الراقية" ، بينما تجمع المئات من أنصار الجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية في مقر حزب إيناد وتجمهروا أمام شاشة عرض كبيرة للنتائج حيث تظهر الفجوة الكبيرة بين المرشح ولد عبد العزيز وزعماء المعارضة الذين نافسوه بشكل قوي، خصوصا أحمد ولد داداه ومسعود ولد بالخير.
و وكان هناك مراقبون دوليون بلغ عددهم 320 مراقبا قالوا ان الانتخابات واجواؤها كانت معقولة وتم فرز النتائج الانتخابية بحضور ممثلين عن جميع المرشحين من مكتب الرئاسة تحت حراسة امنية مشددة او عن طريق وسائل الاتصال واستعملت موريتانيا لاول مرة وسائل اتصال الحديثة فى عملية الفرز من اجل فحص النتائج قبل نشرها لوسائل الاعلام.
ويتنافس في الانتخابات عشرة مرشحين أبرزهم قائد الانقلاب، محمد ولد عبد العزيز، وقائد انقلاب سابق هو أعلي ولد محمد فال، والمرشح الإسلامي محمد جميل ولد منصور، إلى جانب مرشحين آخرين هم كان حامدو بابا وإبراهميا مختار صار والصغير ولد مبارك وأحمد ولد داداه، ومسعود ولد بلخير وحمادي ولد أميمو وصالح ولد حننا.
ووفقا لأغلب المراقبين فإنه من شبه المستحيل حسم المعركة الانتخابية في الجولة الاولى، وهو ما سيقود إلى جولة ثانية ستتم يوم 26 أغسطس/آب المقبل.
وطالب المرشحون الاربعة " أحمد ولد داداه ومسعود ولد بلخير واعل ولد محمد فال وحمادي ولد اميمو " اللجنة المستقلة للانتخابات ووزارة الداخلية الموريتانية والمجلس الدستوري بعدم التصديق على نتائج الانتخابات التي يتجه المرشح محمد ولد عبد العزيز إلى إعلان نفسه فائزا فيها بعد فرز أكثر من خمسين بالمائة من الأصوات.
وكانت النتائج الاولية لعمليات فرز الاصوات في انتخابات الرئاسة الموريتانية اظهرت تقدم المرشح محمد ولد عبد العزيز بنسبة 51.87 في المائة، ويليه مسعود ولد بالخير بنسبة 18.47 في المائة، ثم أحمد ولد داداه بنسبة 11.49 في المائة.
وفي تطور لافت كشفت النتائج الأولية أن الرئيس المخلوع، أعلي ولد محمد فال لم يحصل سوى على 4.27 في المائة فقط.
ومع ظهور النتائج الأولية للانتخابات، احتفل أنصار ولد عبد العزيز بما اعتبروه انتصاراً كبيراً لمرشحهم، فيما أصيب أنصار المعارضة بصدمة كبيرة جراء التقدم الكبير لولد عبد العزيز.
وذكرت وكالة الانباء الموريتانية:إن أنصار ولد عبد العزيز أخذوا يحتفلون في الشوارع الرئيسية بالعاصمة نواكشوط، خصوصاً في الأحياء الراقية" ، بينما تجمع المئات من أنصار الجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية في مقر حزب إيناد وتجمهروا أمام شاشة عرض كبيرة للنتائج حيث تظهر الفجوة الكبيرة بين المرشح ولد عبد العزيز وزعماء المعارضة الذين نافسوه بشكل قوي، خصوصا أحمد ولد داداه ومسعود ولد بالخير.
و وكان هناك مراقبون دوليون بلغ عددهم 320 مراقبا قالوا ان الانتخابات واجواؤها كانت معقولة وتم فرز النتائج الانتخابية بحضور ممثلين عن جميع المرشحين من مكتب الرئاسة تحت حراسة امنية مشددة او عن طريق وسائل الاتصال واستعملت موريتانيا لاول مرة وسائل اتصال الحديثة فى عملية الفرز من اجل فحص النتائج قبل نشرها لوسائل الاعلام.
ويتنافس في الانتخابات عشرة مرشحين أبرزهم قائد الانقلاب، محمد ولد عبد العزيز، وقائد انقلاب سابق هو أعلي ولد محمد فال، والمرشح الإسلامي محمد جميل ولد منصور، إلى جانب مرشحين آخرين هم كان حامدو بابا وإبراهميا مختار صار والصغير ولد مبارك وأحمد ولد داداه، ومسعود ولد بلخير وحمادي ولد أميمو وصالح ولد حننا.
ووفقا لأغلب المراقبين فإنه من شبه المستحيل حسم المعركة الانتخابية في الجولة الاولى، وهو ما سيقود إلى جولة ثانية ستتم يوم 26 أغسطس/آب المقبل.