الفرقة المكونة من 7 عازفين، أدّت مقاطع من وحي التراث الفلكلوري الإسباني القديم، في إطار مشاركتها ضمن فعاليات الدورة السادسة عشر لمهرجان وليلي الدولي لموسيقى العالم التقليدية، التي انطلقت مساء أمس الخميس، بالموقع الأثري الشهير "وليلي" شمالي البلاد، حيث صدحت أصوات المغنين بآهات غجرية، أعادت إلى ذاكرة الجمهور، جزءًا أصيلًا من الثقافة الإيبيرية.
وتأسست فرقة "ألجيبي" عام 1985، واكتسبت شهرة واسعة في إسبانيا وعلى مستوى العالم، كإحدى الفرق الفلكلورية المميزة التي حافظت على التراث الإسباني المتنوع، وأسهمت في التعريف به على مسارح مهرجانات دولية عدة.
واختار المهرجان الاحتفاء بأعلام الموسيقى التقليدية، من خلال تكريم الفنانين المغربين "محمد الدرهم"، و"عبد العاطي أمانا"، اللذين أسسا فرقتين للموسيقى التقليدية.
وتقع مدينة وليلي الأثرية على بعد نحو 160 كلم شمال العاصمة الرباط، وصنفتها منظمة يونيسكو تراثًا عالميًا عام 1997.
وتأسست فرقة "ألجيبي" عام 1985، واكتسبت شهرة واسعة في إسبانيا وعلى مستوى العالم، كإحدى الفرق الفلكلورية المميزة التي حافظت على التراث الإسباني المتنوع، وأسهمت في التعريف به على مسارح مهرجانات دولية عدة.
واختار المهرجان الاحتفاء بأعلام الموسيقى التقليدية، من خلال تكريم الفنانين المغربين "محمد الدرهم"، و"عبد العاطي أمانا"، اللذين أسسا فرقتين للموسيقى التقليدية.
وتقع مدينة وليلي الأثرية على بعد نحو 160 كلم شمال العاصمة الرباط، وصنفتها منظمة يونيسكو تراثًا عالميًا عام 1997.