وكانت وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية قد ذكرت في تقرير الأربعاء: "بحث الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي خلال اتصال هاتفي مع انتوني بلينكن وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية العلاقات الثنائية الإماراتية - الأمريكية والسبل الكفيلة بتعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، كما بحث الجانبان عددا من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك والمستجدات على الساحة الأوكرانية وأهمية العمل على الوصول لتسوية سياسية للأزمة".
وبحسب عدة وكالات انباء نقلت عن صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أن البيت الأبيض فشل في محاولة إجراء اتصال هاتفي بين الرئيس جو بايدن وولي العهد السعودي محمد بن سلمان وولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان. وأوضحت الصحيفة في خبر نقلته عن مسؤولين أميركيين وسعوديين كبار، أن هدف الاتصال كان مناقشة مواضيع تقديم دعم دولي لأوكرانيا وضبط أسعار البنزين المتزايدة في العالم.
وأشارت الصحيفة إلى أن طلب البيت الأبيض لإجراء الاتصال لم يلقى الاستجابة من البلدين السعودية والإمارات
ولفتت الصحيفة إلى أن الفترة الأخيرة تشهد علاقات سيئة بين بايدن والسعودية، وأضافت أن السعودية تطلب من إدارة بايدن المزيد من المساعدة في اليمن، ودعم أكبر بخصوص إيران، والتدخل في الدعاوى القضائية المرفوعة ضد السعوديين في الولايات المتحدة بشأن مقتل الصحفي جمال خاشقجي عام 2018.
وأشارت إلى أن بايدن أجرى اتصالين هاتفيين مع كل من نظيريه الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعد رفض ولي عهد السعودية وولي عهد أبو ظبي
وقد تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، بصورة واسعة تقرير الصحيفة الأمريكية والتي نقلت على لسان مصادر أن "ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والشيخ الإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رفضا طلبات الولايات المتحدة للتحدث إلى بايدن في الأسابيع الأخيرة، حيث أصبح المسؤولون السعوديون والإماراتيون أكثر صراحة في الأسابيع الأخيرة في انتقاداتهم للسياسة الأمريكية في الخليجوتواصلت سي ان ان بالعربية مع السلطات السعودية للحصول على تعليق حول ما أورده تقرير وول ستريت جورنال دون رد حتى كتابة هذا التقرير.
وبحسب عدة وكالات انباء نقلت عن صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أن البيت الأبيض فشل في محاولة إجراء اتصال هاتفي بين الرئيس جو بايدن وولي العهد السعودي محمد بن سلمان وولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان. وأوضحت الصحيفة في خبر نقلته عن مسؤولين أميركيين وسعوديين كبار، أن هدف الاتصال كان مناقشة مواضيع تقديم دعم دولي لأوكرانيا وضبط أسعار البنزين المتزايدة في العالم.
وأشارت الصحيفة إلى أن طلب البيت الأبيض لإجراء الاتصال لم يلقى الاستجابة من البلدين السعودية والإمارات
ولفتت الصحيفة إلى أن الفترة الأخيرة تشهد علاقات سيئة بين بايدن والسعودية، وأضافت أن السعودية تطلب من إدارة بايدن المزيد من المساعدة في اليمن، ودعم أكبر بخصوص إيران، والتدخل في الدعاوى القضائية المرفوعة ضد السعوديين في الولايات المتحدة بشأن مقتل الصحفي جمال خاشقجي عام 2018.
وأشارت إلى أن بايدن أجرى اتصالين هاتفيين مع كل من نظيريه الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعد رفض ولي عهد السعودية وولي عهد أبو ظبي
وقد تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، بصورة واسعة تقرير الصحيفة الأمريكية والتي نقلت على لسان مصادر أن "ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والشيخ الإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رفضا طلبات الولايات المتحدة للتحدث إلى بايدن في الأسابيع الأخيرة، حيث أصبح المسؤولون السعوديون والإماراتيون أكثر صراحة في الأسابيع الأخيرة في انتقاداتهم للسياسة الأمريكية في الخليجوتواصلت سي ان ان بالعربية مع السلطات السعودية للحصول على تعليق حول ما أورده تقرير وول ستريت جورنال دون رد حتى كتابة هذا التقرير.


الصفحات
سياسة









