
يسرا اللوزي بطلة الفيلم
وقال صناع الفيلم في بيان وصل وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إنه الفيلم المصري الوحيد في المهرجان ويعرض في القسم المفتوح ضمن 21 فيلما من مختلف أنحاء العالم بعد مشاركته في عدد من المهرجانات بينها مهرجان تورنتو السينمائي الـ35 ومهرجان فانكوفر السينمائي العاشر بكندا ومهرجان لندن السينمائي الدولي الـ 54.
ويستعد الفيلم للمشاركة في أكثر من مهرجان قبل عرضه تجاريا في كانون أول/ ديسمبر المقبل حيث يطير إلى الهند واليونان بالإضافة إلى مشاركته في مهرجان دبي السينمائي ومهرجان القاهرة السينمائي الدولي حيث يمثل مصر في المسابقة العربية.
ويعتبر "ميكروفون" الفيلم المصري الأول الذي يتم تصويره بالكاميرا "كانون 7 دي" وهي كاميرا تصوير فوتوغرافي لكنها تصور الفيديو بتقنية عالية الجودة وتعد المرة الأولى التي تستخدم في السينما المصرية وهي تمنح الجمهور صورة مطابقة لجودة كاميرات السينما الكلاسيكية.
وتدور أحداث الفيلم في قالب غنائي اجتماعي حيث يستعرض حياة عدد من الفرق الغنائية الاسكندرية في قالب درامي يجمعهم حيث تعتمد القصة على يوميات شاب يعود إلى الإسكندرية بعد غياب أعوام قضاها في الولايات المتحدة متأملا كيف تغيرت مدينته وسط بحثه عن حبيبته وترميم علاقته المتصدعة بوالده.
ويلتقي الشاب العائد بشبان وشابات منهم من يغني الهيب هوب على أرصفة الشوارع ومنهم من يعزف موسيقى الروك فوق أسطح العمارات القديمة في حين يرسم آخرون لوحات الجرافيتي على الجدران.
والفيلم بطولة مجموعة من الفنانين الشباب بينهم خالد أبو النجا ويسرا اللوزي وأحمد مجدي وهاني عادل وعاطف يوسف مع ظهور خاص للنجمة منة شلبي كما يشارك فيه 4 فرق موسيقية من الإسكندرية بشخصياتهم الحقيقية هي فرق "مسار إجباري" و"أي كرو" و"ماسكارا" و"صوت في الزحمة".
ويستعد الفيلم للمشاركة في أكثر من مهرجان قبل عرضه تجاريا في كانون أول/ ديسمبر المقبل حيث يطير إلى الهند واليونان بالإضافة إلى مشاركته في مهرجان دبي السينمائي ومهرجان القاهرة السينمائي الدولي حيث يمثل مصر في المسابقة العربية.
ويعتبر "ميكروفون" الفيلم المصري الأول الذي يتم تصويره بالكاميرا "كانون 7 دي" وهي كاميرا تصوير فوتوغرافي لكنها تصور الفيديو بتقنية عالية الجودة وتعد المرة الأولى التي تستخدم في السينما المصرية وهي تمنح الجمهور صورة مطابقة لجودة كاميرات السينما الكلاسيكية.
وتدور أحداث الفيلم في قالب غنائي اجتماعي حيث يستعرض حياة عدد من الفرق الغنائية الاسكندرية في قالب درامي يجمعهم حيث تعتمد القصة على يوميات شاب يعود إلى الإسكندرية بعد غياب أعوام قضاها في الولايات المتحدة متأملا كيف تغيرت مدينته وسط بحثه عن حبيبته وترميم علاقته المتصدعة بوالده.
ويلتقي الشاب العائد بشبان وشابات منهم من يغني الهيب هوب على أرصفة الشوارع ومنهم من يعزف موسيقى الروك فوق أسطح العمارات القديمة في حين يرسم آخرون لوحات الجرافيتي على الجدران.
والفيلم بطولة مجموعة من الفنانين الشباب بينهم خالد أبو النجا ويسرا اللوزي وأحمد مجدي وهاني عادل وعاطف يوسف مع ظهور خاص للنجمة منة شلبي كما يشارك فيه 4 فرق موسيقية من الإسكندرية بشخصياتهم الحقيقية هي فرق "مسار إجباري" و"أي كرو" و"ماسكارا" و"صوت في الزحمة".