
أمضى المصور ثلاثة عشرَ عاما في خدمة البَلاط الإمبراطوري كمدرس لأبناء نيقولاي الثاني، أولغا وتاتيانا وماريا وأناستاسيا. وفي عام 1913 كلف برعاية وتنشئة وريث العرش الروسي أليكسي.
وكان جليارد مصورا موهوبا، قام بالتقاط العديد من الصور التي تعكس الحياة الخاصةَ للعائلة الامبراطورية الروسية الاخيرة، في صور تعرض القيصر يلعب مع ابنه أو ينشر الأخشاب، أو العائلة في رحلة استجمام، قبل اعدام القيصر نيكولاي الثاني وافراد عائلته في يوليو/ تموز عام 1918
وكان جليارد مصورا موهوبا، قام بالتقاط العديد من الصور التي تعكس الحياة الخاصةَ للعائلة الامبراطورية الروسية الاخيرة، في صور تعرض القيصر يلعب مع ابنه أو ينشر الأخشاب، أو العائلة في رحلة استجمام، قبل اعدام القيصر نيكولاي الثاني وافراد عائلته في يوليو/ تموز عام 1918