تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

عودة روسية قوية إلى سوريا

17/09/2025 - بكر صدقي

لعبة إسرائيل في سوريا

10/09/2025 - غازي العريضي

من التهميش إلى الفاشية

10/09/2025 - انس حمدون

الوطنية السورية وبدائلها

04/09/2025 - ياسين الحاج صالح

التحديات السورية والأمل الأردني

11/08/2025 - د. مهند مبيضين

مقاربة الأسد لا تزال تحكم البلد.

08/08/2025 - مضر رياض الدبس

سورية في العقل الأميركي الجديد

05/08/2025 - باسل الحاج جاسم

سمومُ موازينِ القوى

28/07/2025 - غسان شربل


آفاق مسدودة : مبادرات التطبيع العربي مع النظام السوري




في آذار/ مارس 2010، حضر بشار الأسد القمة العربية في دورتها الـ 22، وكانت تلك آخر مرّة يُشارك فيها بعد قرار مجلس الجامعة في 28 تشرين الثاني/ نوفمبر 2011، تعليق عضوية سورية على خلفية عدم التزامها بالقرارات أو المبادرات العربية الخاصة بتسوية النزاع والأزمة فيها.


 

بعد 11 سنة يبدو أن لدى بشار الأسد وأكثر من أي وقت مضى فرصة للعودة إلى الجامعة العربية وحضور دورتها الـ 34 التي تستضيفها الجزائر في آذار/ مارس 2022.

وإن لم يكن حضور بشار الأسد ممكناً فلا بدّ أن هناك فرصة لمشاركة النظام الذي يرأسه أعمال القمة بغض النظر عن حجم التمثيل والحضور الدبلوماسي، لكن هذا القرار يبقى مقترناً بمقاربة الدول العربية المتباينة وعدداً من المحددات السياسية المحلية والخارجية.

وبناءً عليه، يستعرض هذا التقرير أهداف الدول العربية التي تدعو أو ترحب بعودة النظام السوري إلى الجامعة العربية، ومدى تأثير أي تطبيع محتمل على سياسات الفاعلين في سورية؛ أي عربيّاً، وروسيّاً، وأمريكيّاً وإيرانيّاً.

وبعد استعراض أهداف الدول العربية من التطبيع مع النظام وآثار ذلك، يخلص التقرير إلى وضع تصوّر عن مصير تلك الجهود بناء على مناقشة سيناريوهين وهما التعثّر والنجاح المشروط.

يساعد هذا التقرير على وضع الرأي العام والخبراء أمام صورة أوضح عن مسار التطبيع العربي مع النظام منذ انطلاقه رسمياً نهاية عام 2018.
------------
مركز ابعاد

للاطلاع على التقرير كاملاً يُرجى الضغط على الرابط التالي: آفاق مسدودة مُبادَرات التطبيع العربيّ مع النظام السوريّ


إعداد عبد الوهاب عاصي
الاربعاء 19 يناير 2022