حمد بوشهاب
وحقق الكتاب الذي نفذت طبعته الأولى بعد أقل من سنة على إصداره - وضم المقالات التي سبق أن كتبها الأديب الراحل خلال السنوات من (1999-2002م) - انتشاراً كبيراً منذ اليوم الأول لصدوره، وحظي بإقبال واهتمام كبيرين من قبل القراءة والمتابعين للأدب العربي بشكل عام والشعبي بشكل خاص، حيث كانت مقالات الأديب الراحل بمثابة بستان أدبي متعدد المناهل ومتنوع الأثمار، عاكسة بذلك الثقافة الواسعة في شتى مجالات الأدب لدى الأديب الراحل الذي برز على مستوى الوطن العربي ومنطقة الخليج عبر مؤلفاته العديدة وإبداعاته في الشعر الفصيح والنبطي.
وضم الكتاب مقالات للأديب الراحل ذات صلة كبيرة بالثقافة المحلية والشعر النبطي في دولة الإمارات، وتميزت بالتقاطات مهمة للأديب الراحل، منها مقالاته عن المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ودوره في قيام الاتحاد والنهضة التي تحققت لدولة الإمارات على يديه، وكذلك عشر مقالات عن الشاعرة فتاة العرب وأشعارها، وإحدى عشر مقالة عن الشاعر راشد الخضر وتجربته الشعرية، ومقالات عن شعراء الإمارات أمثال أحمد بوسنيدة، وأخرى عن الغوص والتراث.
كما ضم الكتاب مقالات للأديب الراحل عن أبي الطيب المتنبي وأبوالعلاء المعري والعباس بن الأحنف، وأخرى عن العلاقة بين الفصحى والعامية، والحلم والتسامح، وأشهر الشعراء العشاق في الأدب العربي، وغيرها من المقالات المهمة.
وكانت أكاديمية الشعر قد أعلنت في 2009 عن توقيعها مع ورثة الأديب الراحل على اتفاقية إعادة إصدار مؤلفاته وإنتاجه الفكري والشعري، وجاء إصدار وقفات بداية لسلسلة الأعمال الكاملة، وستعلن الأكاديمية خلال الفترة القادمة عن المزيد من الإصدارات ضمن السلسلة ذات
وضم الكتاب مقالات للأديب الراحل ذات صلة كبيرة بالثقافة المحلية والشعر النبطي في دولة الإمارات، وتميزت بالتقاطات مهمة للأديب الراحل، منها مقالاته عن المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ودوره في قيام الاتحاد والنهضة التي تحققت لدولة الإمارات على يديه، وكذلك عشر مقالات عن الشاعرة فتاة العرب وأشعارها، وإحدى عشر مقالة عن الشاعر راشد الخضر وتجربته الشعرية، ومقالات عن شعراء الإمارات أمثال أحمد بوسنيدة، وأخرى عن الغوص والتراث.
كما ضم الكتاب مقالات للأديب الراحل عن أبي الطيب المتنبي وأبوالعلاء المعري والعباس بن الأحنف، وأخرى عن العلاقة بين الفصحى والعامية، والحلم والتسامح، وأشهر الشعراء العشاق في الأدب العربي، وغيرها من المقالات المهمة.
وكانت أكاديمية الشعر قد أعلنت في 2009 عن توقيعها مع ورثة الأديب الراحل على اتفاقية إعادة إصدار مؤلفاته وإنتاجه الفكري والشعري، وجاء إصدار وقفات بداية لسلسلة الأعمال الكاملة، وستعلن الأكاديمية خلال الفترة القادمة عن المزيد من الإصدارات ضمن السلسلة ذات


الصفحات
سياسة








