الصفحات
سياسة
جاء هذا الموقف على لسان المتحدثة باسم المفوضية الأوروبية مينا أندريفا، في معرض تعليقها على الأنباء التي ترددت حول طلب بعض المسؤولين البريطانيين من رئيس الوفد الأوروبي لمفاوضات بريكست ميشيل بارنييه، التحضير لإمكانية بقاء بريطانيا في الاتحاد.
ووصفت المتحدثة في تصريحات لها اليوم بـ”التكهنات” أي كلام عن إمكانية إلغاء بريكست، ما يعني بقاء بريطانيا داخل الاتحاد.
وأوضحت أندريفا أن الاتحاد لا زال يعمل على إنجاز عملية انسحاب منظمة، وأن الكرة حالياً هي في الملعب البريطاني، وقالت “نحن نعمل على أساس أن بريطانيا ستصبح دولة خارج الاتحاد بحلول 29 آذار/مارس 2019 سواء تم التوصل إلى اتفاق أم لا”، على حد تعبيرها.
وكانت المفوضية الأوروبية قد أصدرت في شهر تموز/يوليو الماضي وثيقة لمساعدة الدول والهيئات والشركات الأوروبية على التحضير لإمكانية خروج بريطانيا من الاتحاد دون أي اتفاق.
ويذكر أن الدول الأعضاء الـ27 في الاتحاد قد أعطت خلال قمة 18 و19 تشرين الأول/أكتوبر الحالي، فرصة إضافية للوفدين الأوروبي والبريطاني للعمل على التوصل إلى إتفاق، دون تحديد جدول زمني.
وتتمحور الخلافات الأوروبية – البريطانية بشكل خاص حول الحدود بين ايرلندا وايرلندا الشمالية، وكذلك حول شكل العلاقة التجارية المستقبلية بين بروكسل ولندن.
ووصفت المتحدثة في تصريحات لها اليوم بـ”التكهنات” أي كلام عن إمكانية إلغاء بريكست، ما يعني بقاء بريطانيا داخل الاتحاد.
وأوضحت أندريفا أن الاتحاد لا زال يعمل على إنجاز عملية انسحاب منظمة، وأن الكرة حالياً هي في الملعب البريطاني، وقالت “نحن نعمل على أساس أن بريطانيا ستصبح دولة خارج الاتحاد بحلول 29 آذار/مارس 2019 سواء تم التوصل إلى اتفاق أم لا”، على حد تعبيرها.
وكانت المفوضية الأوروبية قد أصدرت في شهر تموز/يوليو الماضي وثيقة لمساعدة الدول والهيئات والشركات الأوروبية على التحضير لإمكانية خروج بريطانيا من الاتحاد دون أي اتفاق.
ويذكر أن الدول الأعضاء الـ27 في الاتحاد قد أعطت خلال قمة 18 و19 تشرين الأول/أكتوبر الحالي، فرصة إضافية للوفدين الأوروبي والبريطاني للعمل على التوصل إلى إتفاق، دون تحديد جدول زمني.
وتتمحور الخلافات الأوروبية – البريطانية بشكل خاص حول الحدود بين ايرلندا وايرلندا الشمالية، وكذلك حول شكل العلاقة التجارية المستقبلية بين بروكسل ولندن.
