
وأدين المونسنيور وليام لين ، من أبرشية فيلادلفيا ، بتهمة واحدة تتعلق بتعريض أطفال للخطر ، ولكن تمت تبرئة ساحته من تهمة التآمر وتهمة أخرى تتعلق بالتعريض للخطر. ولم يتهم لين بالاعتداء على الأطفال بنفسه.
شغل لين منصبا يتولى صاحبه مسؤولية التحقيق في سوء سلوك رجال الدين ، وهو أرفع مسؤول كنسي يدان في الولايات المتحدة في فضيحة الاعتداء الجنسي على الأطفال التي تفجرت منذ سنوات وهزت الكنيسة الكاثوليكية الرومانية.
وتردد أن المونسنيور أوصى بأن يستمر اثنان من القساوسة الخاضعين لإشرافه في عملهما بالأبرشيات ، رغم وجود دلالات تشير إلى احتمال استغلاهما للأطفال جنسيا.
وأقر أحد هذين القسين بالتهم المنسوبة إليه والتي تتعلق بالاعتداء الجنسي على صبي في العاشرة من عمره ، فيما خضع القس الآخر للمحاكمة مع لين ، غير أن هيئة المحلفين لم تتمكن من التوصل إلى قرار في قضيته.
شغل لين منصبا يتولى صاحبه مسؤولية التحقيق في سوء سلوك رجال الدين ، وهو أرفع مسؤول كنسي يدان في الولايات المتحدة في فضيحة الاعتداء الجنسي على الأطفال التي تفجرت منذ سنوات وهزت الكنيسة الكاثوليكية الرومانية.
وتردد أن المونسنيور أوصى بأن يستمر اثنان من القساوسة الخاضعين لإشرافه في عملهما بالأبرشيات ، رغم وجود دلالات تشير إلى احتمال استغلاهما للأطفال جنسيا.
وأقر أحد هذين القسين بالتهم المنسوبة إليه والتي تتعلق بالاعتداء الجنسي على صبي في العاشرة من عمره ، فيما خضع القس الآخر للمحاكمة مع لين ، غير أن هيئة المحلفين لم تتمكن من التوصل إلى قرار في قضيته.