رئيسة الوزراء الاوكرانية يوليا تيموشنكو
واضافت الصحيفة في اشارة الى الازمات السياسية وتدهور الوضع الاقتصادي "لقد حكم الاوكرانيون على النظام. ولم يكن بامكان الرئيس فيكتور يوتشنكو (الذي هزم من الدورة الاولى) والسيدة تيموشنكو ان يأملا في الحصول على دعم شعبي واسع. ويكفي ان ننظر من حولنا".
واشادت الصحيفة مع ذلك بسير الانتخابات بشكل "حضاري (..) رغم الاتهامات المعتادة بحصول تزوير".
وقالت غازيتا برو-كييفسكي ان الانتخابات "كشفت تقنيات الاتصال الانتخابي السحرية التي يمكنها تحويل اي مرشح الى فائز".
وتساءلت صحيفة سيدوغنيا المقربة من يانوكوفيتش والتي نشرت صورة في صفحتها الاولى للمرشحين المتنافسين ينظران شزرا لبعضهما، "هل ستعترف (تيموشنكو) بالهزيمة؟ وهل سيحافظ (يانوكوفيتش) على فوزه؟".
وكتبت الصحيفة في افتتاحيتها "ان حملة تيموشنكو كانت استعراضية اكثر (..) لكن اغلب الناخبين فضلوا الخبز على التسلية".
وتساءلت صحيفة ايكونوميتشسكي ازفستيا ان كانت تيموشنكو "ستسعى الى الحصول على قرار بعدم قانونية نتائج الدورة الثانية؟"
واضافت "يمكنها ان تسعى امام المحاكم وفي الشوراع، الى تنظيم دورة ثالثة. لكن الامر الواضح هو ان عهد بطلة (الثورة البرتقالية) لعام 2004 ولى ليفسح للقوى المضادة للثورة
واشادت الصحيفة مع ذلك بسير الانتخابات بشكل "حضاري (..) رغم الاتهامات المعتادة بحصول تزوير".
وقالت غازيتا برو-كييفسكي ان الانتخابات "كشفت تقنيات الاتصال الانتخابي السحرية التي يمكنها تحويل اي مرشح الى فائز".
وتساءلت صحيفة سيدوغنيا المقربة من يانوكوفيتش والتي نشرت صورة في صفحتها الاولى للمرشحين المتنافسين ينظران شزرا لبعضهما، "هل ستعترف (تيموشنكو) بالهزيمة؟ وهل سيحافظ (يانوكوفيتش) على فوزه؟".
وكتبت الصحيفة في افتتاحيتها "ان حملة تيموشنكو كانت استعراضية اكثر (..) لكن اغلب الناخبين فضلوا الخبز على التسلية".
وتساءلت صحيفة ايكونوميتشسكي ازفستيا ان كانت تيموشنكو "ستسعى الى الحصول على قرار بعدم قانونية نتائج الدورة الثانية؟"
واضافت "يمكنها ان تسعى امام المحاكم وفي الشوراع، الى تنظيم دورة ثالثة. لكن الامر الواضح هو ان عهد بطلة (الثورة البرتقالية) لعام 2004 ولى ليفسح للقوى المضادة للثورة


الصفحات
سياسة








