وأوضحت الهيئة لصحيفة "فيلت أم زونتاج" الألمانية الأسبوعية في عددها الصادر اليوم الأحد أن الحكومة في بكين تحاول إثارة الشكوك حول دور الصين كمنشأ للفيروس، وتحاول إعلاء جهود البلاد في تقديم المساعدة لدول غربية "من أجل إظهار الجمهورية الشعبية بصفتها شريكا يعول عليه، ومديرا حكيما للأزمة".
وأضافت الهيئة أن الأنشطة التي تقوم بها أجهزة استخبارات صينية في ألمانيا موجودة بشكل أساسي "في أعلى مستوى، دون تغيير وبغض النظر عن أزمة كورونا الراهنة".
وأوضحت الهيئة أنه يندرج تحت ذلك أيضا مساعي "لاستخدام صانعي القرار من النطاق السياسي كـ /جماعات ضغط/ من أجل مصالح صينية، وإحداث تأثير من خلال ذلك في ألمانيا، وفقا لمفهوم الأجندة السياسية للحزب الشيوعي".
وأضافت الهيئة أن الأنشطة التي تقوم بها أجهزة استخبارات صينية في ألمانيا موجودة بشكل أساسي "في أعلى مستوى، دون تغيير وبغض النظر عن أزمة كورونا الراهنة".
وأوضحت الهيئة أنه يندرج تحت ذلك أيضا مساعي "لاستخدام صانعي القرار من النطاق السياسي كـ /جماعات ضغط/ من أجل مصالح صينية، وإحداث تأثير من خلال ذلك في ألمانيا، وفقا لمفهوم الأجندة السياسية للحزب الشيوعي".