وأشار إلى أن القطع الست من الحجر الجيرى ، وتضم لوحة مهمة لوجه الملكة نفرتيتى. وأعلن حواس عن نقل القطع الست المكتشفة إلى المعبد الاتونى بمنطقة تل العمارنة بمحافظة المنيا حوالي 240 كيلومترا جنوب القاهرة
جاء ذلك خلال افتتاح حواس للبوابة الشرقية لمعبد الأقصر بعد تطويرها وتحويل دخول وخروج الزوار منها كي يتمكن السائح من رؤية الواجهة الشمالية للمعبد للمرة الأولى بعد إزالة كافة العشوائيات والمباني التي كانت تحجبها.
رافق حواس سمير فرج ، رئيس المجلس الأعلى لمدينة الأقصر كما قام حواس وفرج بافتتاح سمبوزيوم "وادي الملوك منذ زمن هيوارد كارتر"، الذي دعي إليه جميع رؤساء البعثات والباحثين الذين عملوا في الحفائر بمنطقة وادي الملوك، لإلقاء محاضرات عن أعمالهم التي تكشف مدى التطور الذي شهدته منطقة وادي الملوك منذ تاريخ الكشف عن مقبرة توت عنخ آمون ، وحتى الآن .
كما قام الاثنان بافتتاح استراحة "هيوارد كارتر" التي أقامها بالبر الغربي عند مدخل وادي الملوك لإقامته، عام 1910 ، أي قبل 12 عاما من كشفه عن مقبرة الملك توت عنخ آمون حيث خضعت الاستراحة لمشروع تطوير بلغت تكلفته 2ر1 مليون جنيه( حوالي 218 الف دولار) وإعدادها للزيارة، لتمكين السياح من مشاهدة جانب مهم من حياة أحد أهم المكتشفين في تاريخ المصريات، وهو صاحب الكشف عن المقبرة الملكية الوحيدة التي وجدت سليمة في وادي الملوك.
وتفقد حواس وفرج معرضا يضم معروضات ومقتنيات من أثاث هيوارد كارتر وصورا أرشيفية تبين جبانة البر الغربي وقت كشف مقبرة توت عنخ آمون، وكذلك جانبا من عمله بالحفائر، إضافة إلى بعض الأدوات والملابس التي كان يستخدمها وهى مهداه من عائلته.
وأعلن حواس عن طرح الغرفة التي كان يقيم بها كارتر داخل استراحته غرب الأقصر للإقامة بها لمدة ثلاث ليال فقط في العام مقابل عشرة آلاف دولار لليلة الواحدة
جاء ذلك خلال افتتاح حواس للبوابة الشرقية لمعبد الأقصر بعد تطويرها وتحويل دخول وخروج الزوار منها كي يتمكن السائح من رؤية الواجهة الشمالية للمعبد للمرة الأولى بعد إزالة كافة العشوائيات والمباني التي كانت تحجبها.
رافق حواس سمير فرج ، رئيس المجلس الأعلى لمدينة الأقصر كما قام حواس وفرج بافتتاح سمبوزيوم "وادي الملوك منذ زمن هيوارد كارتر"، الذي دعي إليه جميع رؤساء البعثات والباحثين الذين عملوا في الحفائر بمنطقة وادي الملوك، لإلقاء محاضرات عن أعمالهم التي تكشف مدى التطور الذي شهدته منطقة وادي الملوك منذ تاريخ الكشف عن مقبرة توت عنخ آمون ، وحتى الآن .
كما قام الاثنان بافتتاح استراحة "هيوارد كارتر" التي أقامها بالبر الغربي عند مدخل وادي الملوك لإقامته، عام 1910 ، أي قبل 12 عاما من كشفه عن مقبرة الملك توت عنخ آمون حيث خضعت الاستراحة لمشروع تطوير بلغت تكلفته 2ر1 مليون جنيه( حوالي 218 الف دولار) وإعدادها للزيارة، لتمكين السياح من مشاهدة جانب مهم من حياة أحد أهم المكتشفين في تاريخ المصريات، وهو صاحب الكشف عن المقبرة الملكية الوحيدة التي وجدت سليمة في وادي الملوك.
وتفقد حواس وفرج معرضا يضم معروضات ومقتنيات من أثاث هيوارد كارتر وصورا أرشيفية تبين جبانة البر الغربي وقت كشف مقبرة توت عنخ آمون، وكذلك جانبا من عمله بالحفائر، إضافة إلى بعض الأدوات والملابس التي كان يستخدمها وهى مهداه من عائلته.
وأعلن حواس عن طرح الغرفة التي كان يقيم بها كارتر داخل استراحته غرب الأقصر للإقامة بها لمدة ثلاث ليال فقط في العام مقابل عشرة آلاف دولار لليلة الواحدة


الصفحات
سياسة








