
وأضافت الصحيفة: "في فيديو بثه نشطاء على موقع يوتيوب.. ظهرت امرأة ترتدي اللباس العسكري،عرفت نفسها بأنها العقيد في مرتبات مديرية تجنيد المنطقة الجنوبية زبيدة الميقي وأعلنت انشقاقها عن ما وصفته بكتائب الأسد الخائنة."
وتابعت الصحيفة: "وصفت العقيد الميقي مسقط رأسها الجولان بالمباع، وذلك في إشارة لاحتلال الجولان من قبل إسرائيل منذ نحو 4 عقود. وقال النشطاء الذين نشروا الفيديو إنها تنتمي إلى الطائفة العلوية، وبذلك تكون أول ضابطة علوية تنشق عن النظام السوري."
ويتزامن انشقاق الميقي مع "معلومات أشارت إليها الصحيفة الأوسط أول من أمس حول انشقاق سبعة ضباط كبار من الطائفة العلوية عن الجيش السوري النظامي وفرارهم إلى الأردن."
وفي شأن متصل، نشرت صحيفة الحياة حوارا مع الرئيس اللبناني السابق أمين الجميل، تحت عنوان: "الجميل: هناك قضم للجغرافيا والسيادة وحزب الله قد يسيطر على لبنان بحجة المقاومة."
وحذر الجميل "من أي تورط في الأحداث الدموية في سوريا لا سيما أنها أحداث أكبر من قدرتنا على التأثير لكن تداعياتها على الوحدة الوطنية والأمن والاستقرار في لبنان ستكون بالغة،" وقال: "لولا وعي اللبنانيين كان يمكن للتدخل (من أطراف لبنانيين في سوريا) أن يكون سافراً أكثر ويورطنا في اقتتال داخلي،" واعتبر أن هذا التدخل خجول ممكن استيعابه، ودعا جميع الأطراف إلى ضبط النفس رحمة بلبنان.
وأكد الرئيس السابق أن حزبه سيحضر دراسة عن الإستراتيجية الدفاعية،" و"تمنى على حزب الله أن يلاقينا إلى الحوار بشكل بنّاء وموضوع وشجاع لا أن يحضر كمستمع فحسب كأنه يقول بلطوا البحر،" داعيا إلى اتفاق على المصطلحات في شأن السلاح والإستراتيجية الدفاعية سائلاً: "هل نحن في منطق مقاومة أم الدفاع عن الوطن أم في منطق التحرير أم كما ظهر أخيراً في منطق الجهاد العابر لكل الحدود؟" وأضاف: "الانطباع لدينا أنه بحجة المقاومة هناك قضم للجغرافيا اللبنانية وللسيادة... وقد نصل الى يوم يصبح لبنان كله تحت سيطرة حزب الله بحجة المقاومة،" حسب صحيفة "الحياة."
وتابعت الصحيفة: "وصفت العقيد الميقي مسقط رأسها الجولان بالمباع، وذلك في إشارة لاحتلال الجولان من قبل إسرائيل منذ نحو 4 عقود. وقال النشطاء الذين نشروا الفيديو إنها تنتمي إلى الطائفة العلوية، وبذلك تكون أول ضابطة علوية تنشق عن النظام السوري."
ويتزامن انشقاق الميقي مع "معلومات أشارت إليها الصحيفة الأوسط أول من أمس حول انشقاق سبعة ضباط كبار من الطائفة العلوية عن الجيش السوري النظامي وفرارهم إلى الأردن."
وفي شأن متصل، نشرت صحيفة الحياة حوارا مع الرئيس اللبناني السابق أمين الجميل، تحت عنوان: "الجميل: هناك قضم للجغرافيا والسيادة وحزب الله قد يسيطر على لبنان بحجة المقاومة."
وحذر الجميل "من أي تورط في الأحداث الدموية في سوريا لا سيما أنها أحداث أكبر من قدرتنا على التأثير لكن تداعياتها على الوحدة الوطنية والأمن والاستقرار في لبنان ستكون بالغة،" وقال: "لولا وعي اللبنانيين كان يمكن للتدخل (من أطراف لبنانيين في سوريا) أن يكون سافراً أكثر ويورطنا في اقتتال داخلي،" واعتبر أن هذا التدخل خجول ممكن استيعابه، ودعا جميع الأطراف إلى ضبط النفس رحمة بلبنان.
وأكد الرئيس السابق أن حزبه سيحضر دراسة عن الإستراتيجية الدفاعية،" و"تمنى على حزب الله أن يلاقينا إلى الحوار بشكل بنّاء وموضوع وشجاع لا أن يحضر كمستمع فحسب كأنه يقول بلطوا البحر،" داعيا إلى اتفاق على المصطلحات في شأن السلاح والإستراتيجية الدفاعية سائلاً: "هل نحن في منطق مقاومة أم الدفاع عن الوطن أم في منطق التحرير أم كما ظهر أخيراً في منطق الجهاد العابر لكل الحدود؟" وأضاف: "الانطباع لدينا أنه بحجة المقاومة هناك قضم للجغرافيا اللبنانية وللسيادة... وقد نصل الى يوم يصبح لبنان كله تحت سيطرة حزب الله بحجة المقاومة،" حسب صحيفة "الحياة."