والمهرجان الذي ترعاه وكالة الأمم المتحدة للاجئين وبعض المراكز الثقافية الأوربية في دمشق وبعض الجهات المشاركة العربية والأوربية الأخرى، يهدف إلى تقديم أهم الأفلام المتصلة باللاجئين في كافة أنحاء العالم، وتنبيه الجمهور لمصير هذه الجماعات التي أضعفتها ظروف لا تتحكم بها وجعل هذا المفهوم المرتبط في معظم الأحيان في المنطقة باللاجئين الفلسطينيين أوسع حدوداً
ويسمح المهرجان وفقاً لمنظميه إلى استكشاف رؤىً جديدة لمشكلات النزاعات والنزوح، وستعرض خلال المهرجان أفلام لمخرجين عرب وأجانب، وتلي بعض العروض حلقات نقاشية مع المخرجين أو مع أشخاص آخرين لهم علاقة بإنجاز الفيلم
ومن الأفلام التي ستشارك في المهرجان الذي يستمر أسبوعاً، فيلم (آخر أيام التنف) للمخرج إيديث شامباني (سورية ـ كندا) وهو عن اللاجئين الفلسطينيين الفارين من العراق عام 2006 عبر معبر التنف على الحدود السورية والمقيمين في منطقة حدودية عازلة بين البلدين، و(كاليه: الحدود الأخيرة) للمخرج مارك إيساكس (بريطانيا) وهو عن مدينة كاليه الفرنسية حيث يتجمّع لاجئون ومهاجرون إلى إنكلترا من كافة أنحاء العالم، و(الرجل الذي كان يمكن أن يصبح ملكاً) للمخرج إيديث شامباني (كندا) عن لاجئ سوداني في كندا أصبح زعيم قبيلته جنوب السودان، وتشتته بين مسؤولياته الجديدة وبين رغبته في جلب أسرته إلى كندا، ثم فيلم (لاجئون مدى الحياة) للمخرج هادي زكاك (لبنان)، عن الظروف الصعبة التي تعيشها ثلاث أسر من اللاجئين الفلسطينيين في جنوب لبنان،
و(عصر السخف) لفراني أرمسترونغ (بريطانيا)، عن رجل في العام 2055 يتساءل لماذا لم نوقف التغيرات المناخية قبل فوات الأوان، و(شمعة من أجل مقهى الشابندر) للمخرج عماد علي (العراق)، عن مقهى الشابندر في شارع المتنبي وسط بغداد القديمة الذي كان مركزاً لتجمع الأدباء والسياسيين، دمرته سيارة مفخخة عام ٢٠٠٧، ثم فيلم (الرحيل) للمخرج بهرام الزهيري (العراق)، عن أسرة مندائية من بغداد تهرب إلى دمشق بعد تهديدات تلقتها في العراق، و(مصاريع مفتوحة) للمخرجة ميسون الباججي (سورية ـ بريطانيا) عن مجموعة من النساء يشاركن بمشروع تصوير ضوئي خارج عن المألوف، تشترك حياتهن بالمعارك والخيانات والحب والحرب، و(اللاعائد) لناتان فيشر ومات باولبي (كندا ـ الولايات المتحدة)، يقدّم صور حياة خمسة عراقيين مهجّرين، من مختلف الإتنيات أو الأديان، في سورية والأردن،
وأخيراً فيلم (سيراليون رفيوجي أول ستارز) لساك نايلز وبانكر وايت (الولايات المتحدة)، عن فرقة من ستة موسيقيين يعيشون في معسكر للاجئين في غينيا
ويسمح المهرجان وفقاً لمنظميه إلى استكشاف رؤىً جديدة لمشكلات النزاعات والنزوح، وستعرض خلال المهرجان أفلام لمخرجين عرب وأجانب، وتلي بعض العروض حلقات نقاشية مع المخرجين أو مع أشخاص آخرين لهم علاقة بإنجاز الفيلم
ومن الأفلام التي ستشارك في المهرجان الذي يستمر أسبوعاً، فيلم (آخر أيام التنف) للمخرج إيديث شامباني (سورية ـ كندا) وهو عن اللاجئين الفلسطينيين الفارين من العراق عام 2006 عبر معبر التنف على الحدود السورية والمقيمين في منطقة حدودية عازلة بين البلدين، و(كاليه: الحدود الأخيرة) للمخرج مارك إيساكس (بريطانيا) وهو عن مدينة كاليه الفرنسية حيث يتجمّع لاجئون ومهاجرون إلى إنكلترا من كافة أنحاء العالم، و(الرجل الذي كان يمكن أن يصبح ملكاً) للمخرج إيديث شامباني (كندا) عن لاجئ سوداني في كندا أصبح زعيم قبيلته جنوب السودان، وتشتته بين مسؤولياته الجديدة وبين رغبته في جلب أسرته إلى كندا، ثم فيلم (لاجئون مدى الحياة) للمخرج هادي زكاك (لبنان)، عن الظروف الصعبة التي تعيشها ثلاث أسر من اللاجئين الفلسطينيين في جنوب لبنان،
و(عصر السخف) لفراني أرمسترونغ (بريطانيا)، عن رجل في العام 2055 يتساءل لماذا لم نوقف التغيرات المناخية قبل فوات الأوان، و(شمعة من أجل مقهى الشابندر) للمخرج عماد علي (العراق)، عن مقهى الشابندر في شارع المتنبي وسط بغداد القديمة الذي كان مركزاً لتجمع الأدباء والسياسيين، دمرته سيارة مفخخة عام ٢٠٠٧، ثم فيلم (الرحيل) للمخرج بهرام الزهيري (العراق)، عن أسرة مندائية من بغداد تهرب إلى دمشق بعد تهديدات تلقتها في العراق، و(مصاريع مفتوحة) للمخرجة ميسون الباججي (سورية ـ بريطانيا) عن مجموعة من النساء يشاركن بمشروع تصوير ضوئي خارج عن المألوف، تشترك حياتهن بالمعارك والخيانات والحب والحرب، و(اللاعائد) لناتان فيشر ومات باولبي (كندا ـ الولايات المتحدة)، يقدّم صور حياة خمسة عراقيين مهجّرين، من مختلف الإتنيات أو الأديان، في سورية والأردن،
وأخيراً فيلم (سيراليون رفيوجي أول ستارز) لساك نايلز وبانكر وايت (الولايات المتحدة)، عن فرقة من ستة موسيقيين يعيشون في معسكر للاجئين في غينيا


الصفحات
سياسة








