وأوضح المساعد السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب والذي شغل سابقًا منصب كبير مستشاري الرئيس للشؤون الاستراتيجية، ستيف بانون، في مقابلة مع صحيفة (كورييري ديلا سيرا) الجمعة، أن “غيوم الحرب تتجمع في الأفق”، لذا “يجب على أوروبا أن تفهم أننا عدنا الى عام 1938 مجدداً”، في إشارة الى سنوات الحرب العالمية الثانية.
وأوضح بانون قراره فتح “مدرسة مصارعي الشعبوية والقومية”، في بلدية فروزينوني (جنوب روما)، أنه “في ربيع عام 2021، سنكون قادرين على استقبال أناس من جميع المجموعات العرقية والديانات”. وأردف “نحن لا نريد تحويلهم إلى الديانة اليهودية أو المسيحية، بل نشر ركائزهما الراسخة”.
وحول سبب اختيار إيطاليا مقراً لمشروعه، قال المستشار الرئاسي السابق: “أؤمن بالشعب الإيطالي وبالأهمية الرمزية لروما”، والآن “لديكم دي مايو وحركة خمس نجوم، الذين خضعوا للحزب الشيوعي الصيني، لدكتاتورية توتاليتارية، من أجل المال وبسذاجة محرجة”، وهذا “أحد أسباب رفضي التخلي عن إيطاليا”.
وأشار بانون الى أن “إيطاليا تواجه وضعًا أسوأ بكثير من الوباء”، حيث “ستشهدون جحيماً اقتصادياً سببه طبقة سياسية فاسدة وغير كفؤة”. أما من ناحية العلاقات مع الكنيسة، فقد تحدث عن “فساد، عدم كفاءة واضطراب”، وأن “آخر ما نحتاجه في الأكاديمية هو أن نتورط مع هؤلاء الوحوش”.
وأوضح بانون قراره فتح “مدرسة مصارعي الشعبوية والقومية”، في بلدية فروزينوني (جنوب روما)، أنه “في ربيع عام 2021، سنكون قادرين على استقبال أناس من جميع المجموعات العرقية والديانات”. وأردف “نحن لا نريد تحويلهم إلى الديانة اليهودية أو المسيحية، بل نشر ركائزهما الراسخة”.
وحول سبب اختيار إيطاليا مقراً لمشروعه، قال المستشار الرئاسي السابق: “أؤمن بالشعب الإيطالي وبالأهمية الرمزية لروما”، والآن “لديكم دي مايو وحركة خمس نجوم، الذين خضعوا للحزب الشيوعي الصيني، لدكتاتورية توتاليتارية، من أجل المال وبسذاجة محرجة”، وهذا “أحد أسباب رفضي التخلي عن إيطاليا”.
وأشار بانون الى أن “إيطاليا تواجه وضعًا أسوأ بكثير من الوباء”، حيث “ستشهدون جحيماً اقتصادياً سببه طبقة سياسية فاسدة وغير كفؤة”. أما من ناحية العلاقات مع الكنيسة، فقد تحدث عن “فساد، عدم كفاءة واضطراب”، وأن “آخر ما نحتاجه في الأكاديمية هو أن نتورط مع هؤلاء الوحوش”.