
نشرت هذه النتائج البحثية التي خلص إليها معهد بحوث الطفل في ملبورن في مجلة بريتش ميديكال جورنال. وتبعث هذه النتائج على القلق بالنظر إلى أن 30% من أطفال أستراليا يعانون من زيادة الوزن في مقابل نسبة 20% قبل عشر سنوات و10% عام .1994
قسم الباحثون بقيادة ميليسا واكي مجموعة من 250 طفلا بدينا في سن 5-9 سنوات إلى قسم لا يعالج البدانة بأي شكل وترك النصف الأخر (الذي يسعى إلى تقليل الوزن) ليقضي 12 أسبوعا في التردد على الأطباء واتباع حمية غذائية وممارسة الرياضة. وبعد عام، لم يلاحظ الباحثون فرقا في الوزن في المجموعتين.
قالت واكي "يظل من الصعب التعرف على حلول ناجعةحتى إذا تم تشخيص البدانة. لقد حان الوقت للقيام بعمل حقيقي سياسي وصحي عام فورا لعلاج بدانة الأطفال".
وأضافت أنه أمر جدير بالمحاولة أن نشرع في ذلك مبكرا لأن الأطفال البدينين يصبحون بالغين بدناء يكون نصيبهم أكبر من المرض والحزن وتكاليف الرعاية الصحية.".
قسم الباحثون بقيادة ميليسا واكي مجموعة من 250 طفلا بدينا في سن 5-9 سنوات إلى قسم لا يعالج البدانة بأي شكل وترك النصف الأخر (الذي يسعى إلى تقليل الوزن) ليقضي 12 أسبوعا في التردد على الأطباء واتباع حمية غذائية وممارسة الرياضة. وبعد عام، لم يلاحظ الباحثون فرقا في الوزن في المجموعتين.
قالت واكي "يظل من الصعب التعرف على حلول ناجعةحتى إذا تم تشخيص البدانة. لقد حان الوقت للقيام بعمل حقيقي سياسي وصحي عام فورا لعلاج بدانة الأطفال".
وأضافت أنه أمر جدير بالمحاولة أن نشرع في ذلك مبكرا لأن الأطفال البدينين يصبحون بالغين بدناء يكون نصيبهم أكبر من المرض والحزن وتكاليف الرعاية الصحية.".