تمثال مقطوع الرأس للرئيس العراقي الراحل صدام حسين
وأكد بوش أنه وافق على أن يتم خلال استجواب القيادي في تنظيم القاعدة الإرهابي، خالد شيخ محمد، تمثيل إغراقه.
وعن أحداث الحادي عشر من سبتمبر2001 كتب بوش أن السلطات لم تستطع أن تفعل شيئا لمنع وقوع تلك الهجمات الإرهابية، مشيرا إلى أنه لم تتوفر للأجهزة الأمنية معلومات موثوق بها.
ويتنافى هذا مع أقوال المدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية جورج تينيت الذي ذكر في كتاب مذكراته أن الأجهزة الأمنية حذرت البيت الأبيض من إمكان شن هجمات إرهابية على برجي المركز التجاري العالمي، وأخطرته بخطط "القاعدة" لخطف طائرات ركاب.
وبالنسبة لحرب العراق عبر بوش عن أسفه لأنه لم يتم في العراق العثور على أسلحة دمار شامل، وهي الأسلحة التي وفر وجودها الافتراضي الذريعة لضرب العراق.
وحسب كتاب مذكرات بوش فإن الألم ما زال يخالطه كلما تذكر "أننا لم نعثر على الأسلحة" ،وفي كل الأحوال فإن بوش يرى أن حياة العراقيين تحسنت بدون صدام حسين
وعن أحداث الحادي عشر من سبتمبر2001 كتب بوش أن السلطات لم تستطع أن تفعل شيئا لمنع وقوع تلك الهجمات الإرهابية، مشيرا إلى أنه لم تتوفر للأجهزة الأمنية معلومات موثوق بها.
ويتنافى هذا مع أقوال المدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية جورج تينيت الذي ذكر في كتاب مذكراته أن الأجهزة الأمنية حذرت البيت الأبيض من إمكان شن هجمات إرهابية على برجي المركز التجاري العالمي، وأخطرته بخطط "القاعدة" لخطف طائرات ركاب.
وبالنسبة لحرب العراق عبر بوش عن أسفه لأنه لم يتم في العراق العثور على أسلحة دمار شامل، وهي الأسلحة التي وفر وجودها الافتراضي الذريعة لضرب العراق.
وحسب كتاب مذكرات بوش فإن الألم ما زال يخالطه كلما تذكر "أننا لم نعثر على الأسلحة" ،وفي كل الأحوال فإن بوش يرى أن حياة العراقيين تحسنت بدون صدام حسين


الصفحات
سياسة








