الدكتور محمد زين العابدين
وبالنسبة لاختيار الحمامات لاحتضان التظاهرة أوضح الدكتور محمد زين العابدين، أن المركز الثقافي بالحمامات، فضاء فسيح به مسارح متنوعة ستمكّن التقنيين من مهندسي صوت وإضاءة وغيرهم من اختبار إمكانياتهم في مسرح الهواء الطلق أو سرح المسبح أو دار سيبستيان أو مسرح الجيب.
وقال :" تشتمل هذه التظاهرة على برمجة فنية ثرية موزعة على 50 عرضا وهي تمثل تجربة نموذجية للعمل المستقبلي في مدينة الثقافة لاختبار كفاءة التقنيين والفنانين في التفاعل مع مختلف الوضعيات في عروض متنوعة تجمع بين الموسيقي والغناء والمسرح والفنون المرئية فضلا عن معرض للفنون التشكيلية وآخر للنحت وصالون أدبي".
كما يتضمن برنامج التظاهرة مسابقة لاختيار أفضل صوت شبابي في الغناء الاوبرالي (نساء ورجال)، والتي سيشارك فيها 23 شابا وشابة وحددت قيمتها بـ 5 آلاف دينار لكل صنف.
لكن الملفت في ندوة أمس الأربعاء 23 يونيو أن زين العابدين لم يتحدث عن الموعد الرسمي لافتتاح مدينة الثقافة، الأمر الذي أثار تساؤلات كيف لمعلم مازال ورشة بناء يقدم المشرف عليه على إقامة تظاهرة ثقافية بعد 60 كيلومتر خارج العاصمة.
زين العابدين رد على هدا التساؤل بان هذه التظاهرة واحدة من بين ثلاث أو أربع أنشطة مماثلة، ستكون بمثابة مقياس الحرارة الذي يأمل أن يرشده إلى درجات التفوق في إعداد برمجة ثرية وراقية ومتنوعة تتماشى مع ما طموحات هدا المعلم الثقافي الكبير.
هدا وسيقدم في الخمسين ساعة موسيقى، عدد هام من الموسيقيين عروضهم، مثل عرض جاز لكمال سلام و"الصوت البشري"، وعرض غنائي لبولنك من أداء ملاك الفضلاوي، وعرض علي آلة الساكسفون لفاخر حكيمة واوبيرات "زرياب" لخالد سلامة والمولدي حسين و"الخادمة السيدة" لرشيد قوبعة...
كما يتضمن البرنامج عرضا للرقص العصري لنسرين شعبوني وعرض "طرب" بمشاركة روضة بن عبدالله وأسماء بن احمد وهيثم الحذيري و"نفس" لعلياء السلامي و"جولة سنفونية من بيتهوفن إلى الجموسي" لسمير فرجاني.
وقال :" تشتمل هذه التظاهرة على برمجة فنية ثرية موزعة على 50 عرضا وهي تمثل تجربة نموذجية للعمل المستقبلي في مدينة الثقافة لاختبار كفاءة التقنيين والفنانين في التفاعل مع مختلف الوضعيات في عروض متنوعة تجمع بين الموسيقي والغناء والمسرح والفنون المرئية فضلا عن معرض للفنون التشكيلية وآخر للنحت وصالون أدبي".
كما يتضمن برنامج التظاهرة مسابقة لاختيار أفضل صوت شبابي في الغناء الاوبرالي (نساء ورجال)، والتي سيشارك فيها 23 شابا وشابة وحددت قيمتها بـ 5 آلاف دينار لكل صنف.
لكن الملفت في ندوة أمس الأربعاء 23 يونيو أن زين العابدين لم يتحدث عن الموعد الرسمي لافتتاح مدينة الثقافة، الأمر الذي أثار تساؤلات كيف لمعلم مازال ورشة بناء يقدم المشرف عليه على إقامة تظاهرة ثقافية بعد 60 كيلومتر خارج العاصمة.
زين العابدين رد على هدا التساؤل بان هذه التظاهرة واحدة من بين ثلاث أو أربع أنشطة مماثلة، ستكون بمثابة مقياس الحرارة الذي يأمل أن يرشده إلى درجات التفوق في إعداد برمجة ثرية وراقية ومتنوعة تتماشى مع ما طموحات هدا المعلم الثقافي الكبير.
هدا وسيقدم في الخمسين ساعة موسيقى، عدد هام من الموسيقيين عروضهم، مثل عرض جاز لكمال سلام و"الصوت البشري"، وعرض غنائي لبولنك من أداء ملاك الفضلاوي، وعرض علي آلة الساكسفون لفاخر حكيمة واوبيرات "زرياب" لخالد سلامة والمولدي حسين و"الخادمة السيدة" لرشيد قوبعة...
كما يتضمن البرنامج عرضا للرقص العصري لنسرين شعبوني وعرض "طرب" بمشاركة روضة بن عبدالله وأسماء بن احمد وهيثم الحذيري و"نفس" لعلياء السلامي و"جولة سنفونية من بيتهوفن إلى الجموسي" لسمير فرجاني.


الصفحات
سياسة








