
واقر عسكري اميركي ثالث بتورطه في هذه القضية امام محكمة شيكاغو الفدرالية ايلينوي شمال وقبلوا جميعا دفع غرامات تصل الى 500 الف دولار، كما جاء في بيان من الوزارة.
واعترف كريستوفر وست الكومندان في جيش المشاة الذي خدم في قاعدة باغرام بين 2004 و2005 بانه قبل تسعين الف دولار نقدا من شركة مقابل عقود صيانة في تلك القاعدة.
كما اقر بانه قبل اموالا نقدا مقابل تزوير شهادات استلام اسمنت لانظمة دفاعية لم يتم تسليم قسم منها.
ووافق كريستوفر وست على دفع 500 الف دولار تعويضا عن مصالح لوزارة الدفاع تفاديا لمحاكمته.
كذلك اقر احد اصدقائه تشارلز باتن الذي ينتمي الى نفس الوحدة لكنه لم يخدم في افغانستان بانه اخفى في منزله مبالغ ارسلها وست حتى عودته الى الولايات المتحدة.
ووافق هو ايضا على دفع مئة الف دولار تعويضا عن خسائر.
واخيرا اقر السرجنت باتريك بويد الذي خدم في سلاح الجو في الفترة نفسها في قاعدة باغرام انه تلقى ما مجموعه 115 الف دولار مقابل منح عقود. وقد قبل تسديد 130 الف دولار تفاديا للمحاكمة.
وفي المجموع اتهمت اربع شركات صيانة اميركية وافغانية متعاملة مع وزارة الدفاع الاميركية واربعة من فروعها بالفساد والتزوير على حساب الحكومة الاميركية في اطار هذه القضية
واعترف كريستوفر وست الكومندان في جيش المشاة الذي خدم في قاعدة باغرام بين 2004 و2005 بانه قبل تسعين الف دولار نقدا من شركة مقابل عقود صيانة في تلك القاعدة.
كما اقر بانه قبل اموالا نقدا مقابل تزوير شهادات استلام اسمنت لانظمة دفاعية لم يتم تسليم قسم منها.
ووافق كريستوفر وست على دفع 500 الف دولار تعويضا عن مصالح لوزارة الدفاع تفاديا لمحاكمته.
كذلك اقر احد اصدقائه تشارلز باتن الذي ينتمي الى نفس الوحدة لكنه لم يخدم في افغانستان بانه اخفى في منزله مبالغ ارسلها وست حتى عودته الى الولايات المتحدة.
ووافق هو ايضا على دفع مئة الف دولار تعويضا عن خسائر.
واخيرا اقر السرجنت باتريك بويد الذي خدم في سلاح الجو في الفترة نفسها في قاعدة باغرام انه تلقى ما مجموعه 115 الف دولار مقابل منح عقود. وقد قبل تسديد 130 الف دولار تفاديا للمحاكمة.
وفي المجموع اتهمت اربع شركات صيانة اميركية وافغانية متعاملة مع وزارة الدفاع الاميركية واربعة من فروعها بالفساد والتزوير على حساب الحكومة الاميركية في اطار هذه القضية