في أيام استثنائية تمرّ على البلاد، ومع أهازيج النصر التي تطلقها حناجر السوريين وهي تغرد للحرية التي طالما حلموا بها عبر عقود من الاستبداد، تخرج إلى الساحة الثقافية مجلة العربي القديم بحلة ورقية
لاعب الغيتار المُسن أو (The Old Guitarist)، هي إحدى إبداعات الرسّام الإسباني بابلو بيكاسو، 25 (أكتوبر/تشرين الأول) 1881 – 8 (أبريل/نيسان) 1973، والتي رسمها في مدريد عام 1903، وقد حجزت لنفسها مقعدًا
توفي الكاتب والشاعر السوري حسن النيفي اليوم الخميس 18 من كانون الأول، في فرنسا، بعد تعرضه لأزمة صحية، عن عمر ناهز 62 عامًا، تاركًا خلفه سيرة ثقافية وسياسية تشكلت على تخوم الشعر والسجن والمنفى، وعلى
المقال كان نقدًا لرثاثة السلطة السابقة في الشعارات والرموز القبيحة التي ناضلت من أجل تكريسها، لكن الرثاثة يبدو أنها تُورَّث، وهي لا تحتاج إلى مجهر لرؤيتها العنوان وحده يصلح خبرًا مكتمل الأركان، بل
بتلك الرشاقة السردية البديعة، يستمر نجيب محفوظ في رواية ملحمته الفنية، نقرؤها بصوته، ونستغرق فيها بحلولٍ صوفي، نقرؤها في التفاصيل الغائبة عنا هناك؛ حيث يرى محفوظ في الحكاية الشعبية ملحمةً فنية وعالما