
من اعمال مايكل أنجلو الشهيرة
وفي البداية ، انتابت أنطونيو فورسيلينو شكوك مهنية كبيرة فيما يتعلق بأصل اللوحة. وقال فورسيلينو لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) "أنا أعمل مرمما واعتدت رؤية اللوحات التي تم الطلاء عليها أو المعدلة".
وقال الخبير الفني إن مايكل أنجلو بوناروتي الذي عاش من عام 1475 وحتي عام 1564 هو واحدا من أشهر فناني العالم وأكثر الفنانين الذين قلدت لوحاتهم.
وكانت أول مرة يرى فيها فورسيلينو اللوحة في 2003 بعد أن سافر من إيطاليا إلى الولايات المتحدة.
وقد دعي لفحصها من قبل أصحابها عائلة كوبر ، وهم من سكان مدينة بافالو في بولاية نيويورك.
وتصور اللوحة موضوعا متكررا لدى مايكل أنجلو وهو السيدة العذراء وهي تمسك بجثة يسوع وتمت الإشارة إلى اللوحة باسم "ذا مايك".
وكانت اللوحة قد وصلت إلى الطيار المتقاعد مارتن كوبر من جده الأكبر، وعلقها في غرفة المعيشة بمنزل العائلةبالقرب من شلالات نياجرا على مدى عقود. وقد تلاشت كل شكوك فورسيلينو لحظة رؤيته للوحة.
وقال "كنت مقتنعا تماما أنها لوحة من لوحات مايكل أنجلو وفي الواقع كانت اللوحة أجمل من لوحتين (تجسدان السيدة العذراء وهي تمسك بجثة يسوع) معلقتين في روما وفلورنسا".
ومع ذلك، كانت هذه مجرد بداية لبحث دقيق توج بإجراء اختبار للأشعة السينية عام 2009 .
وقال فورسيلينو "قبل ذلك، ولمدة ستة أعوام، بحثت أنا وشقيقتي عن وثائق تؤكد أن هناك لوحة مفقودة للسيدة العذراء" .
واطلع الخبير الفني وشقيقته على مئات المخطوطات المحفوظة في مكتبة الفاتيكان، حتى صادفا رسالة خطية من مايكل أنجلو في 1545 موجهة إلى صديقته الشاعرة الأرستقراطية فيتوريا كولونا.
ووعد أنجلو سيد عصر النهضة في الرسالة صديقته بأن يرسم لها لوحة للسيدة العذراء.
وأوضح الخبير الفني بأن وثائق أخرى أشارت إلى أن ملكية هذه اللوحة وصلت في نهاية المطاف إلى بارونة ألمانية قدمت اللوحة إلى واحدة من السيدات في حاشيتها.
واتضح أن هذه السيدة هي أخت زوجةالجد الأكبر لمارتن كوبر. وقد هاجرت عائلة كوبر إلى الولايات المتحدة عام 1883 وأحضرت اللوحة معهم.
g[
وقال الخبير الفني إن مايكل أنجلو بوناروتي الذي عاش من عام 1475 وحتي عام 1564 هو واحدا من أشهر فناني العالم وأكثر الفنانين الذين قلدت لوحاتهم.
وكانت أول مرة يرى فيها فورسيلينو اللوحة في 2003 بعد أن سافر من إيطاليا إلى الولايات المتحدة.
وقد دعي لفحصها من قبل أصحابها عائلة كوبر ، وهم من سكان مدينة بافالو في بولاية نيويورك.
وتصور اللوحة موضوعا متكررا لدى مايكل أنجلو وهو السيدة العذراء وهي تمسك بجثة يسوع وتمت الإشارة إلى اللوحة باسم "ذا مايك".
وكانت اللوحة قد وصلت إلى الطيار المتقاعد مارتن كوبر من جده الأكبر، وعلقها في غرفة المعيشة بمنزل العائلةبالقرب من شلالات نياجرا على مدى عقود. وقد تلاشت كل شكوك فورسيلينو لحظة رؤيته للوحة.
وقال "كنت مقتنعا تماما أنها لوحة من لوحات مايكل أنجلو وفي الواقع كانت اللوحة أجمل من لوحتين (تجسدان السيدة العذراء وهي تمسك بجثة يسوع) معلقتين في روما وفلورنسا".
ومع ذلك، كانت هذه مجرد بداية لبحث دقيق توج بإجراء اختبار للأشعة السينية عام 2009 .
وقال فورسيلينو "قبل ذلك، ولمدة ستة أعوام، بحثت أنا وشقيقتي عن وثائق تؤكد أن هناك لوحة مفقودة للسيدة العذراء" .
واطلع الخبير الفني وشقيقته على مئات المخطوطات المحفوظة في مكتبة الفاتيكان، حتى صادفا رسالة خطية من مايكل أنجلو في 1545 موجهة إلى صديقته الشاعرة الأرستقراطية فيتوريا كولونا.
ووعد أنجلو سيد عصر النهضة في الرسالة صديقته بأن يرسم لها لوحة للسيدة العذراء.
وأوضح الخبير الفني بأن وثائق أخرى أشارت إلى أن ملكية هذه اللوحة وصلت في نهاية المطاف إلى بارونة ألمانية قدمت اللوحة إلى واحدة من السيدات في حاشيتها.
واتضح أن هذه السيدة هي أخت زوجةالجد الأكبر لمارتن كوبر. وقد هاجرت عائلة كوبر إلى الولايات المتحدة عام 1883 وأحضرت اللوحة معهم.
g[