الروائي والعميل السري جون لوكاريه
وكان كاتب روايات التجسس عمل لحساب الاستخبارات البريطانية الداخلية والخارجية في خمسينات وستينات القرن الماضي.
وقال لوكاريه البالغ من العمر 79 عاما واسمه الحقيقي ديفيد كورنويل "بالتأكيد ارتكبنا الكثير من الافعال السيئة وقمنا بكثير من العمليات المباشرة ومنها عمليات الاغتيال لكنني لم اكن متورطا ابدا".
واشار الى الاختلاف في التعامل مع هذه العمليات بين اجهزة الاستخبارات الغربية وتلك التابعة لدول المعسكر السوفياتي.
ونفى الروائي الذي عمل في برلين خلال الحرب الباردة ان يكون الجانبان على الدرجة نفسها من السوء.
وقال "حتى عندما كانت عمليات قاسية تدرس (في الغرب)، بقيت عملية المشاورة الديموقراطية سليمة نسبيا وتدخلت مشاعر انسانية صادقة".
واضاف "اما في الانظمة الاستبدادية، فقد نفذت عمليات قتل وافلت مرتكبوها من العقوبة ولم يحاسب احد".
وقال لوكاريه البالغ من العمر 79 عاما واسمه الحقيقي ديفيد كورنويل "بالتأكيد ارتكبنا الكثير من الافعال السيئة وقمنا بكثير من العمليات المباشرة ومنها عمليات الاغتيال لكنني لم اكن متورطا ابدا".
واشار الى الاختلاف في التعامل مع هذه العمليات بين اجهزة الاستخبارات الغربية وتلك التابعة لدول المعسكر السوفياتي.
ونفى الروائي الذي عمل في برلين خلال الحرب الباردة ان يكون الجانبان على الدرجة نفسها من السوء.
وقال "حتى عندما كانت عمليات قاسية تدرس (في الغرب)، بقيت عملية المشاورة الديموقراطية سليمة نسبيا وتدخلت مشاعر انسانية صادقة".
واضاف "اما في الانظمة الاستبدادية، فقد نفذت عمليات قتل وافلت مرتكبوها من العقوبة ولم يحاسب احد".


الصفحات
سياسة








