
واتهمت لولس وسبعة أشخاص آخرون من نشطاء جماعة "جرين بيس" (السلام الأخضر) المعنية بحماية البيئة باعتلاء السفينة "نوبل ديسكفرر" بصورة غير قانونية وهي راسية في ميناء تاراناكي على الساحل الغربي لجزيرة نورث أيلاند بنيوزيلندا في شباط/فبراير الماضي .
ظلت مجموعة المحتجين أربعة أيام على أداة الرفع يبلغ ارتفاعها 53 مترا، على ظهر السفينة في محاولة لمنعها من الإبحار لتنفيذ برنامج تنقيب عن النفط في الاسكا.
وجهت للمجموعة في البداية تهمة السطو ، ولكن لدى مثولهم أمام محكمة أوكلاند الجزئية اليوم ، اعترفوا بتهمة أقل تتمثل في اعتلاء ظهر السفينة بشكل غير مشروع.
وأمام مبنى المحكمة ، قالت لولس للصحفيين إنها لا تعتزم تكرار هذا العمل ولكنها ستواصل نشاطها مع جرين بيس.
ورغم ما يمكن أن يترتب على أي إدانة جنائية من إضرار بحياتها المهنية بوضع قيود على سفرها ، قالت لولس "كان علي أن أفعل ما فعلته".
وأمر القاضي ديفيد هولدرنيس بالإفراج عن المجموعة بكفالة لحين صدور الحكم يوم 14 أيلول/سبتمبر في محكمة نيو بليموث الجزئية كانت لولس ذكرت في شباط/فبراير الماضي إنها تعمل من أجل حماية كوكب الارض.
وقالت "إن التنقيب عن النفط في أعماق البحار أمر سيئ بما يكفي، ولكن القيام بذلك في القطب الشمالي، أحد أكثر الأماكن سحرا على الكوكب، تجاوز كبير".
ظلت مجموعة المحتجين أربعة أيام على أداة الرفع يبلغ ارتفاعها 53 مترا، على ظهر السفينة في محاولة لمنعها من الإبحار لتنفيذ برنامج تنقيب عن النفط في الاسكا.
وجهت للمجموعة في البداية تهمة السطو ، ولكن لدى مثولهم أمام محكمة أوكلاند الجزئية اليوم ، اعترفوا بتهمة أقل تتمثل في اعتلاء ظهر السفينة بشكل غير مشروع.
وأمام مبنى المحكمة ، قالت لولس للصحفيين إنها لا تعتزم تكرار هذا العمل ولكنها ستواصل نشاطها مع جرين بيس.
ورغم ما يمكن أن يترتب على أي إدانة جنائية من إضرار بحياتها المهنية بوضع قيود على سفرها ، قالت لولس "كان علي أن أفعل ما فعلته".
وأمر القاضي ديفيد هولدرنيس بالإفراج عن المجموعة بكفالة لحين صدور الحكم يوم 14 أيلول/سبتمبر في محكمة نيو بليموث الجزئية كانت لولس ذكرت في شباط/فبراير الماضي إنها تعمل من أجل حماية كوكب الارض.
وقالت "إن التنقيب عن النفط في أعماق البحار أمر سيئ بما يكفي، ولكن القيام بذلك في القطب الشمالي، أحد أكثر الأماكن سحرا على الكوكب، تجاوز كبير".