من اعمال الفنان الاسباني سلفادور دالي
وقالت وكالة الانباء البلجيكية إن التمثال البرونزي المعروف باسم "السيدة ذات الأدراج" سرق بعد ظهر أمس الاول الاربعاء بالتوقيت المحلي.
وتم إخفاء التمثال الذي يبلغ طوله نحو 50 سنتيمترا وعرضه 30 سنتيمترا ويزن نحو عشرة كيلوجرامات داخل حقيبة قبل تهريبه خارج المعرض المقام في برج بروج الذي يعود للقرون الوسطى.
ويمثل هذا الموقع واحدا أشهر الاماكن السياحية في بلجيكا وظهر في فيلم سينمائي اسمه "داخل بروج" عام 2008 .
وتفحص الشرطة حاليا اللقطات التي سجلها نظام الدوائر التليفزيونية المغلقة أملا في تحديد هوية اللصوص. وقالت الوكالة إن قيمة التمثال تقدر بنحو مئة ألف يورو (125500 دولار). لكن مدير المعرض ستيفان دلباير لم يؤكد هذا التقدير.
و سلفادور دالى كما هو معروف من كاتالانياً.و يعد من أشهر رسامي القرن العشرين. كرسام بارع، يعرف أكثر لأعماله السريالية المميّزة بصورها الغريبة الشبيهة بالأحلام. مهاراته التصويرية تكون منسوبة في أغلب الأحيان إلى تأثير سادة عصر النهضة، ووجد ذوقه الخاص حوالي عام 1929 وتأثر بالنظريات الفيزيائية في عصره حيث نجد الساعات المنصهرة المرتخية علامة على نسبية الزمن، والزرافات المشتعلة. أكمل عمله الأشهر إصرار الذاكرة في عام 1931. بالإضافة إلى الرسم تضمّنت ذخيرته الفنية الأفلام، والنحت، واحتلت زوجته جالا مكانا كبيرا في حياته وأدخلها كعنصر أساسي في كثير من لوحاته. كما عمل في فيلم الرسوم المتحركة القصير الفائز بجائزة أكاديمية وهو دستينو (Destino)، والذي فيه تعاون مع والت ديزني؛ وتم إصدراً أخيراً في 2003.
وتم إخفاء التمثال الذي يبلغ طوله نحو 50 سنتيمترا وعرضه 30 سنتيمترا ويزن نحو عشرة كيلوجرامات داخل حقيبة قبل تهريبه خارج المعرض المقام في برج بروج الذي يعود للقرون الوسطى.
ويمثل هذا الموقع واحدا أشهر الاماكن السياحية في بلجيكا وظهر في فيلم سينمائي اسمه "داخل بروج" عام 2008 .
وتفحص الشرطة حاليا اللقطات التي سجلها نظام الدوائر التليفزيونية المغلقة أملا في تحديد هوية اللصوص. وقالت الوكالة إن قيمة التمثال تقدر بنحو مئة ألف يورو (125500 دولار). لكن مدير المعرض ستيفان دلباير لم يؤكد هذا التقدير.
و سلفادور دالى كما هو معروف من كاتالانياً.و يعد من أشهر رسامي القرن العشرين. كرسام بارع، يعرف أكثر لأعماله السريالية المميّزة بصورها الغريبة الشبيهة بالأحلام. مهاراته التصويرية تكون منسوبة في أغلب الأحيان إلى تأثير سادة عصر النهضة، ووجد ذوقه الخاص حوالي عام 1929 وتأثر بالنظريات الفيزيائية في عصره حيث نجد الساعات المنصهرة المرتخية علامة على نسبية الزمن، والزرافات المشتعلة. أكمل عمله الأشهر إصرار الذاكرة في عام 1931. بالإضافة إلى الرسم تضمّنت ذخيرته الفنية الأفلام، والنحت، واحتلت زوجته جالا مكانا كبيرا في حياته وأدخلها كعنصر أساسي في كثير من لوحاته. كما عمل في فيلم الرسوم المتحركة القصير الفائز بجائزة أكاديمية وهو دستينو (Destino)، والذي فيه تعاون مع والت ديزني؛ وتم إصدراً أخيراً في 2003.


الصفحات
سياسة








