شكّل اعتقال باسم عوض الله، وهو صاحب مناصب في عدة مؤسسات مالية إماراتية وبحرينية، حدثاً غير عادي في الأردن لما يحمله الرجل معه من علاقات خارجية ومن ثقل داخلي، نحاول توضيحها في هذه المادة. لم تكن ليلة

نيويورك اتهمت الولايات المتحدة، الثلاثاء، روسيا بـ "مواصلة الدفاع عن النظام السوري دون تحفظ، ونشر معلومات مضللة، وإعاقة جهود الدول الرامية لمحاسبة نظام الأسد على استخدامه للأسلحة الكيميائية". جاء ذلك

استدعت الخارجية التركية، الثلاثاء، السفير الصيني في أنقرة ليو شاو بين، لإبلاغه بانزعاجها من منشورات للسفارة على مواقع التواصل الاجتماعي. وأعربت الوزارة للسفير عن انزعاجها من منشورات للسفارة على موقع

كشفت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية عن إصرار الوفد السعودي الذي زار عمان على الإفراج الفوري عن باسم عوض الله الذي يحمل الجنسية السعودية والمعتقل في الأحداث الأخيرة في الأردن، وقالت إن الوفد طالب بمغادرة

قال "أبو ماريا القحطاني" القيادي البارز في "هيئة. تحرير. الشام"، إن الهيئة تجاوزت مرحلة الفصائلية وشبح التصنيف الذي يحاول البعض إبعادها عن حاضنتها فهو في أدراج الرياح، وفق تعبيره. واعتبر القحطاني في

نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مصادر من الدبلوماسيين الغربيين والعرب، تشكيكهم في اتهامات الحكومة الأردنية للأمير حمزة، مقللين من شأن ما وصفوها بأنها شائعات عن محاولة الإطاحة بالملكوأشار

وثقت “مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية”، مقتل أكثر من 250 طفلا فلسطينيا سوريا، بسبب الحرب الدائرة في سوريا منذ 2011. وقال “فايز أبو عيد” مسؤول الإعلام في المجموعة الحقوقية لمنصة SY24، إنه “تم