وفوجئ المتظاهرون في الثالثة والنصف فجر اليوم (01:30 بتوقيت غرينتش) بدخول تامر حسني ومعه عدد من حراسه الشخصيين، وسط حالة من الخمول أو النوم يشهدها الميدان في تلك الساعة المبكرة من الصباح، حيث لم ينتبه كثيرون لدخوله.
غير أن تامر حسني فوجئ فور محاولته إلقاء كلمة للشباب في الإذاعة الداخلية للميدان برفض واسع من الموجودين، حيث قوبل بعبارات الاستهجان وصافرات رافضة لبقائه، وأصر المتجمهرون على عدم سماع كلمة واحدة منه، بل طالب بعضهم بضرورة خروجه فورا من الميدان
غير أن تامر حسني فوجئ فور محاولته إلقاء كلمة للشباب في الإذاعة الداخلية للميدان برفض واسع من الموجودين، حيث قوبل بعبارات الاستهجان وصافرات رافضة لبقائه، وأصر المتجمهرون على عدم سماع كلمة واحدة منه، بل طالب بعضهم بضرورة خروجه فورا من الميدان


الصفحات
سياسة








