
,وقال بيتر إيزلي من شبكة "الناجون من اعتداءات القساوسة" في بيان أصدرته الجماعة:" المئات من موظفي الفاتيكان الحاليين والسابقين لديهم معلومات عن الاعتداءت الجنسية(التي ارتكبت) بحق أطفال".
وأضاف إيزلي "الصمت تواطؤ..حان الوقت كي ينقب موظفو الكنيسة على كل المستويات في ضمائرهم ويكشفون عما لديهم من معلومات عن تلك الجرائم والتستر عليها". وأعلن ممثلو الجماعة مطلبهم خلال مؤتمر صحفي عقدوه في أحد فنادق روما بالقرب من مدينة الفاتيكان.
كانت جماعة "الناجون من اعتداءات القساوسة" تقدمت في الاسبوع الماضي بشكوى للمحكمة الجنائية الدولية تتهم فيها مسؤولين رفيعي المستوى بما وصفتها بإنها " ممارسة منهجية واسعة النطاق لتمكين وإخفاء والتساهل مع عمليات اغتصاب وأشكال أخرى من العنف الجنسي من قبل رجال الدين في كل أنحاء العالم".
وتمثل " شبكة الناجين من الاعتداءات الجنسية على يد القساوسة " الضحايا من العديد من الدول بما في ذلك بلجيكا وألمانيا وهولندا والولايات المتحدة حيث هز الكشف عن هذه الاعتداءات أركان الكنسية الكاثوليكية.
وأعرب بيندكت السادس عشر عن شعوره بالخزي والأسى بسبب الفضيحة الجنسية لرجال الدين ودعا الأساقفة حول العالم إلى صياغة إرشادات عامة ضد لواط الأطفال بحلول أيار/مايو عام 2012.
وأضاف إيزلي "الصمت تواطؤ..حان الوقت كي ينقب موظفو الكنيسة على كل المستويات في ضمائرهم ويكشفون عما لديهم من معلومات عن تلك الجرائم والتستر عليها". وأعلن ممثلو الجماعة مطلبهم خلال مؤتمر صحفي عقدوه في أحد فنادق روما بالقرب من مدينة الفاتيكان.
كانت جماعة "الناجون من اعتداءات القساوسة" تقدمت في الاسبوع الماضي بشكوى للمحكمة الجنائية الدولية تتهم فيها مسؤولين رفيعي المستوى بما وصفتها بإنها " ممارسة منهجية واسعة النطاق لتمكين وإخفاء والتساهل مع عمليات اغتصاب وأشكال أخرى من العنف الجنسي من قبل رجال الدين في كل أنحاء العالم".
وتمثل " شبكة الناجين من الاعتداءات الجنسية على يد القساوسة " الضحايا من العديد من الدول بما في ذلك بلجيكا وألمانيا وهولندا والولايات المتحدة حيث هز الكشف عن هذه الاعتداءات أركان الكنسية الكاثوليكية.
وأعرب بيندكت السادس عشر عن شعوره بالخزي والأسى بسبب الفضيحة الجنسية لرجال الدين ودعا الأساقفة حول العالم إلى صياغة إرشادات عامة ضد لواط الأطفال بحلول أيار/مايو عام 2012.