
تستخدم تلك المقاعد 32 شركة طيران عالمية
وبين الطائرات التي تأثرت بذلك نحو 300 طائرة في الخطوط الجوية اليابانية وشركة "اول نيبون ايروايز".
وطالب وزير النقل الياباني سيجي مايهيرا الشركة وهي اكبر شركة يابانية لصناعة مقاعد الطائرات، بتطوير عملياتها الانتاجية مؤكدا عدم وجود اي مشكلة وان الطائرات ستواصل رحلاتها.
واكد مسؤول في الوزارة ان "المعلومات مزيفة لكن هذا لا يعني ان الطائرات معرضة للخطر بشكل مباشر واعادة اختبارها سيعزز من سلامة المقاعد".
واعرب رئيس الشركة تاكاشي كاكيجاوا عن اعتذاره. وقال انه "لو فشلت اختبارات السلامة لاخرنا تسليم الانتاج".
وصناعة المقاعد من مسؤولية كويتو انداستريز بينما تجري صناعة اجزاء اوتوماتيكية بالتعاون مع تويوتا التي تعاني من ضغوط ازاء سحب ملايين السيارات حول العالم بسبب مشاكل في الدواسات والمكابح.
ولا تملك تويوتا حصصا مباشرة في كويتو انداستريز.
وقال مسؤول اخر في وزارة النقل ان :السلطات قد انتبهت الى مشكلة كويتو بعد ان تلقت تقارير عديدة من الداخل حول معلومات الشركة المزيفة".
واضاف ان "المصنع اجرى جزءا من الية الاختبار لمتانة المقاعد ومقاومة الحرائق واستخدم صورا من اختبارات سابقة"، مشيرا الى ان المعلومات تعود الى منتصف 1990.
ولفتت الشركة الى ان الوزارة طلبت من كويتو اعادة اختبار منتجاتها لتاكيد سلامتها وتعزيزها اذا لزم الامر
وطالب وزير النقل الياباني سيجي مايهيرا الشركة وهي اكبر شركة يابانية لصناعة مقاعد الطائرات، بتطوير عملياتها الانتاجية مؤكدا عدم وجود اي مشكلة وان الطائرات ستواصل رحلاتها.
واكد مسؤول في الوزارة ان "المعلومات مزيفة لكن هذا لا يعني ان الطائرات معرضة للخطر بشكل مباشر واعادة اختبارها سيعزز من سلامة المقاعد".
واعرب رئيس الشركة تاكاشي كاكيجاوا عن اعتذاره. وقال انه "لو فشلت اختبارات السلامة لاخرنا تسليم الانتاج".
وصناعة المقاعد من مسؤولية كويتو انداستريز بينما تجري صناعة اجزاء اوتوماتيكية بالتعاون مع تويوتا التي تعاني من ضغوط ازاء سحب ملايين السيارات حول العالم بسبب مشاكل في الدواسات والمكابح.
ولا تملك تويوتا حصصا مباشرة في كويتو انداستريز.
وقال مسؤول اخر في وزارة النقل ان :السلطات قد انتبهت الى مشكلة كويتو بعد ان تلقت تقارير عديدة من الداخل حول معلومات الشركة المزيفة".
واضاف ان "المصنع اجرى جزءا من الية الاختبار لمتانة المقاعد ومقاومة الحرائق واستخدم صورا من اختبارات سابقة"، مشيرا الى ان المعلومات تعود الى منتصف 1990.
ولفتت الشركة الى ان الوزارة طلبت من كويتو اعادة اختبار منتجاتها لتاكيد سلامتها وتعزيزها اذا لزم الامر