العملة النادرة لم تكن متاحة للاستخدام العام أو التجاري بل كانت لها وظيفة رمزية
والعملة الي عثر عليها في منطقة تل قادش على الحدود الشمالية مع لبنان، تم سكها في الاسكندرية عام 191 قبل الميلاد وتحمل اسم أرسينوي الثانية فيلادلفوس زوجة الإمبراطور بطليموس الثاني فيلادلفوس.
ويصور وجه العملة أرسينوي الثانية فيما يظهر الجانب المقابل قرنين متداخلين تعبيرا عن الوفرة والخصوبةتزينهما شرائح اللحم. تزن العملة 28 جراما وهي بذلك تعادل ستة أضعاف أثقل العملات الذهبية القديمة التي عثر عليها في إسرائيل.
ويقول الدكتور دونالد تي أرييل رئيس قسم العملات بدائرة الآثار الإسرائيلية إن الكشف "جميل ومحفوظ بشكل رائع".
وأضاف "من الواضح أن هذه العملة النادرة لم تكن متاحة للاستخدام العام أو التجاري..بل كانت لها وظيفة رمزية..وقد يكون للعملة وظيفة طقسية مرتبطة باحتفالية كانت تقام تكريما للملكة أرسينوي التي كانت مؤلهة طوال حياتها".
وأشار إلى أنه من "النادر" العثور على عملات ذهبية ترجع لحقبة ما بعد سقوط المنطقة في قبضة الحكم السلوقي حوالي عام 200 قبل الميلاد
ويصور وجه العملة أرسينوي الثانية فيما يظهر الجانب المقابل قرنين متداخلين تعبيرا عن الوفرة والخصوبةتزينهما شرائح اللحم. تزن العملة 28 جراما وهي بذلك تعادل ستة أضعاف أثقل العملات الذهبية القديمة التي عثر عليها في إسرائيل.
ويقول الدكتور دونالد تي أرييل رئيس قسم العملات بدائرة الآثار الإسرائيلية إن الكشف "جميل ومحفوظ بشكل رائع".
وأضاف "من الواضح أن هذه العملة النادرة لم تكن متاحة للاستخدام العام أو التجاري..بل كانت لها وظيفة رمزية..وقد يكون للعملة وظيفة طقسية مرتبطة باحتفالية كانت تقام تكريما للملكة أرسينوي التي كانت مؤلهة طوال حياتها".
وأشار إلى أنه من "النادر" العثور على عملات ذهبية ترجع لحقبة ما بعد سقوط المنطقة في قبضة الحكم السلوقي حوالي عام 200 قبل الميلاد


الصفحات
سياسة








