الصفحات
سياسة
أورسولا فون دير لاين أن الوقت قد حان لمعاقبة المسؤولين “عن قمع النساء الإيرانيات-الاتحاد الاوربي
وقالت فون دير لاين، خلال حديثها أمام مؤتمر سفراء الاتحاد الأوروبي الأربعاء المنعقد في بروكسل إن “الإيرانيات الشجاعات يطالبن بالحرية والمساواة، وهي قيم تؤمن بها أوروبا ويجب أن تدافع عنها”.
وأضافت “يجب أن يتوقف العنف. يجب أن تكون المرأة قادرة على الاختيار”، فـ”لا يمكن أن يبقى هذا العنف المروع دون إجابة”. هذا وقد دعا الأمين العام للحزب الديمقراطي، إنريكو ليتّا أعضاء الحزب المنتخبين في البرلمان الجديد للمشاركة في مظاهرتين غدا الخميس بالعاصمة روما، الأولى أمام السفارة الإيرانية والثانية أمام السفارة الروسية.
وقال ليتّا اليوم الاربعاء، في لقاء مع النواب الجدد “غدًا لدينا موعدان مهمان، أطلب منكم أن تكونوا جميعًا حاضرين، وبالطبع إذا كان ذلك ممكنا مع التصويت”، في إشارة لأول جلسة لمجلسي النواب والشيوخ في الدورة التشريعية الجديدة لانتخاب الرئيسين.
وأضاف ليتا “في الساعة 17:30 مساء سنلتقي أمام السفارة الإيرانية. غدًا يصادف مرور شهر على بداية كل شيء، حيث جرى القبض على مهسا أميني” في يوم 13 سبتمبر/أيلول الماضي في طهران. وقال إنها “مبادرة بسيطة للاعتصام”، ولكنها “أساسية للتعبير عن تضامننا. أردنا إعطاء هذه الإشارة لأنه بدا من المهم ألا نكتفي فقط بالتغريدات”.
وقال “في الساعة 18.30 مساء أمام السفارة الروسية هناك اعتصام لم ننظمه”، ولكن “نشارك في جميع المبادرات التي تريد بقوة وصراحة المطالبة بالسلام وإنهاء الحرب، طالما لا تضع على نفس المسافة المعتدي والمعتدى عليه”.
وأضافت “يجب أن يتوقف العنف. يجب أن تكون المرأة قادرة على الاختيار”، فـ”لا يمكن أن يبقى هذا العنف المروع دون إجابة”. هذا وقد دعا الأمين العام للحزب الديمقراطي، إنريكو ليتّا أعضاء الحزب المنتخبين في البرلمان الجديد للمشاركة في مظاهرتين غدا الخميس بالعاصمة روما، الأولى أمام السفارة الإيرانية والثانية أمام السفارة الروسية.
وقال ليتّا اليوم الاربعاء، في لقاء مع النواب الجدد “غدًا لدينا موعدان مهمان، أطلب منكم أن تكونوا جميعًا حاضرين، وبالطبع إذا كان ذلك ممكنا مع التصويت”، في إشارة لأول جلسة لمجلسي النواب والشيوخ في الدورة التشريعية الجديدة لانتخاب الرئيسين.
وأضاف ليتا “في الساعة 17:30 مساء سنلتقي أمام السفارة الإيرانية. غدًا يصادف مرور شهر على بداية كل شيء، حيث جرى القبض على مهسا أميني” في يوم 13 سبتمبر/أيلول الماضي في طهران. وقال إنها “مبادرة بسيطة للاعتصام”، ولكنها “أساسية للتعبير عن تضامننا. أردنا إعطاء هذه الإشارة لأنه بدا من المهم ألا نكتفي فقط بالتغريدات”.
وقال “في الساعة 18.30 مساء أمام السفارة الروسية هناك اعتصام لم ننظمه”، ولكن “نشارك في جميع المبادرات التي تريد بقوة وصراحة المطالبة بالسلام وإنهاء الحرب، طالما لا تضع على نفس المسافة المعتدي والمعتدى عليه”.
